قصص سكس اغتصاب ابن خالتي ناكني في كسي

Share
Copy the link

قصص سكس اغتصاب مطلقة هايجة كسها مشتعل لديها رغبة في السكس تنتظر فقط الزب يروحلها ابن خالتها في زيارة لها في منزلها بمفردها تتعمد اغراء زبة الكبير ينتصب ينيكها غصب عنها يفشخها بالقوة في في البداية وفي النهاية تتناك برضاها تكمل معة النيك جامد تمص زبة وتركب علية تستمتع مش قادرة تقاوم عايزة تتناك تستغل الفرصة وتتناك من ابن خالتها الفحل .

بنت خالتي المطلقة في منزلها زبي هايج عليها من شدة جمالها جسمها فاجر بزاز كبيرة وطياز مربربة 38 سنة امكانياتها تجعل زبي الكبير منتصب انيكها غصب عنها ثم تستسلم للنيك مع زبي الكبير قصص سكس اغتصاب ساخنة .

 

 

قصص سكس اغتصاب
قصص سكس اغتصاب
قصص سكس
قصص سكس
قصص نيك
قصص نيك

القصة منقولة .

 

أنا إمراة مطلقة من 10 سنوات وعمري الان 38 سنة ومحرومة وفي داخلي كبت شديد أشتهي بسببه الرجل بشبق لا ينتهي عند الجماع ولا في الفراش مما جعلني أفكر بكل رجل مر بقربي وأستغل أي فرصة عفوية وقصتي الحقيقية هذه تبدأ قبل 3 سنوات في يوم صيف حار جدا عندما استيقظت في ال 7:00 صباحا على صوت الجرس وكنت عارية في الفراش تماما فقمت من فراشي الى الدولاب وأخذت ثوب أسود لماع منزلي خليع من الأعلى يظهر اكتافي وأذرعي وآباطي وظهري وصدري ويكور الثديين العاريين وتبرز من تحته الحلمتان منتصبتان وقصير من الأسفل لأنصاف الفخذين يتمطى ويلتصق على الجسم ويبين كل تقاطيعه فلبسته بلا لباس ولا ستيان ولبست نعلي وخرجت مسرعة وناديت من خلف الباب من الطارق ؟ فقال أنا ابن أم رامي ! ففتحت الباب فإذا شاب عمره 33 سنة هو رامي من مدينة أخرى وأهله يعرفون أهلي ويزورونهم ويبيتون عندنا ونبيت عندهم فقلت له تفضل ادخل فدخل وأغلقت الباب وكانت نظراته لا تنزل من أثدائي ولا أفخاذي العارية وانا امشي امامه حتى ادخلته الصالة واغلقت الباب وجلس وذهبت لآتيه بقدح ماء لاقدمه له فلما انحنيت ونزل الثديان أمامه تسمرت عيناه في مكانها وهو يتناول القدح حتى انتبهت فخجل مني وانا اراه ينظر لأثدائي فجلست امامه وهو يبحلق بسيقاني المتلاصقة وافخاذي العارية امامه والتي تخفي مهبلي بينها فقال لقد جئت لانجز عملا وقلت أمر عندكم وأضع حقيبتي لابيت ليلتين بينما اكمل اشغالي ! فقلت له أهلا وسهلا بك ! لكني الى الآن لم أفطر فلنفطر سويا إذن وقبلها سأعد لك الحمام لتأخذ دش وتستريح من عناء السفر ! فأخذته الى الحمام ليخلع ملابسه بينما ذهبت لآتيه بمنشفة وجئته بها فدخلت الحمام وكان بابه مفتوح وهو تحت الدش عاري تماما وقد انتصب قضيبه جدا ولم يراني وانا انظر قضيبه وابحلق فيه فطرقت الباب وقلت هذه المنشفة نشف بها واخرج الى غرفة النوم وارتدي بيجامة وتعال للمطبخ معي على المائدة ! وانا اصرف نظري عنه فأخذها بيده وخرجت فلما استحم ولبس بيجامة النوم جاءني وجلس على رأس المائدة فقمت أعد الطعام ونتحدث سويا والهيجان باد عليه واخذت اعمل على إعداد الطعام وأتعمد أن أنحني امامه لانزل أي شيء على المائدة ويتمعن هو في صدري وثديي ومرات انحني الى الارض ليرى مؤخرتي وما بينها فهاج جدا فسألني أين اهلك ؟ فقلت نسيت ان اخبرك انهم سافروا منذ سنوات خارج البلد واستقروا وبقيت وحدي في هذا البيت الكبير ! فرأيته ارتاح جدا وفرح لسماع هذا الخبر وسالته عن اهله وتبادلنا الذكريات وهو يظهر لي انشغاله بالكلام بينما هو لا يترك لحظة تمر الا ويبحلق في اجزاء جسدي ومفاتني حتى خانته عيناه اكثر من مرة عندما وقع نظري عليه وهو يبحلق في الثديين او في أفخاذي وسيقاني بل رايته وهو يفرك قضيبه الذي كان قد انتصب عن آخره فلما أنهيت إعداد المائدة جلست على يساره لاكون بقربه ويتمتع بالنظر في مفاتني فسألني هل تزوجتي ؟ فقلت نعم ولكن تطلقت منذ 7 سنوات ! وأنت ؟ فقال لا لم اتزوج الى الآن ! وهذا سبب لي مشاكل مع أهلي فلم أعد أحتمل ولا أطيق صبرا بل أكاد أنفجر من الكبت الذي بداخلي وهم لا يكترثون لذلك ! فقلت كان **** في عونك ! فقال وأنتي لماذا تطلقتي ؟ فقلت كان لا يشبع لي كل رغباتي ولا يلبي لي احتياجي كأنثى فأبقى محرومة واضطر أن اكبت في نفسي بينما هو يستمتع ويقضي مني كل ما يريده ويشبع الى حد الاكتفاء ! فقال ألم تحاولي معه ان تفهميه وتتقربي منه مثلا ؟ فقلت فعلت له كل ما يطلبه الرجل من المرأة في علاقتهما الجنسية حتى كنت افعل له أمورا يطلبها مني لمجرد انها تريحه وتنعشه وكان يأخذ جسدي ويستمتع به كله كيف ومتى شاء حتى أحسست أني لا أملك جسدي فقال كان **** في عونك ! وكيف تتحملين كل هذا الحرمان والكبت وأنتي لا زلتي شابة !؟ وهذا الجمال الذي تحمليه يجعل أي شاب يفقد أمامك ولا يملك نفسه ! فقلت أصببر نفسي يوميا وأستحم كثيرا لاني أجد راحة في الاستحمام حتى يبرد جسدي المستعر نارا وتخف حدة توتره لكني أشعر بالوحدة إذا كنت في الفراش ! فقال وانا مثلك تماما استحم كثيرا لاطفيء حرارة جسدي بالماء البارد خاصة في الصيف واخفف من توتري المفرط جدا ! فقلت له لتذهب الان الى غرفة النوم وترتاح من عناء السفر قليلا ! فقام وشكرني وذهب الى غرفته واغلق الباب عليه فأخذت افكر في كل كلمة قالها وماذا عنى بها فهيجني كلامه وحرمانه وقلت في نفسي هذا عنده كم من الحرمان والكبت شديد جدا ولو فسحت له المجال فسيخرجه بشراسة وقوة لكن علي أن أجد الفرصة المناسبة لذلك فقلت في نفسي لاذهب إليه الان فقد يكون في الفراش وحديث الفراش يهيج المشاعر فذهبت وطرقت الباب فقال نعم ! ففتحتها ودخلت مباشرة فرأيته مستلقي على ظهره ومتغطي بشرشف بارد فلا يظهر منه الا رأسه و ذراعاه واكتافه وكان عاريا تماما وقضيبه منتصب من تحت الغطاء لانه كان يستمني به من شدة إثارتي له فارتبك من دخولي ولم يرد أن اعلم بتعريه فجلست على السرير بقربه عند قضيبه متجاهلة أني أشعر بانتصابه رغم وضوحه فقلت له لقد جاء في بالي أمر أردت أن أحدثك فيه ! فقال نعم تفضلي ! فقلت فكرت في كلامك عن التوتر فما رأيك أن أدلك لك ذراعيك واكتافك واقدامك لعل التوتر يخففه ذلك ؟ فقال اذا لم يكن عندك مانع فنعم ! فصعدت على السرير من عند قدميه وهو يتفرس في جسدي فكشفتهما وبدأت بتفريك قدميه بيدي وكشفت الساق وانا أصعد بالتدليك وهو ينظر حتى صعدت الى الفخذين تدليكا خفيف وتفريكا وأخذ جسده يرتخي وهو يتأوه كلما اقتربت من قضيبه المنتصب فقلت انت عاري من الثياب ؟ فقال نعم أحب عند النوم أن آخذ راحتي في الفراش ! فقلت هل تمانع إذا دلكت لك القضيب ؟ فقال لا فكشفت الغطاء عنه فبدا واقفا منتصبا جدا فأمسكت نصفه بأصابع كفي ولففتها عليه فلم أحط بمتانته وبقي نصفه فأخذت أحرك كفي للأعلى وللأسفل عليه وهو واقف متوتر وهجت جدا وأطبقت أفخاذي على مهبلي من الهيجان وانا أضغط حتى صاح آآآآآآآآآآه و أخذ رامي يقذف المني بغزارة على يدي التي كانت تدلك به قضيبه حتى صار ابيض لزجا وقذف ثماني قذفات متتالية وارتعش
رعشته الكبرى وارتعشت انا ايضا معه وقذفت داخلي وبقيت أدلك به وهو باق على انتصابه ثم دلكت بمائه ما حول القضيب وحتى خصيتيه ورطبت ما حوله وقلت هل ارتحت الان ؟ فقال نعم ! فقلت هل خف التوتر ؟ قال بعض الشيء ! فقلت سأدلك لك الذراعين والصدر فألقى ذراعاه الى أعلى رأسه على الفراش وأفرجت أفخاذي وانا فوقه وجلست بمؤخرتي على فخذيه ومسحت يدي الملطخة بمائه بمهبلي من تحت ثوبي ثم مددت ذراعاي الى آباطه ودلكتهما صعودا الى أعلى ذراعيه حتى نام صدري على صدره ونزل ثدياي عند رأسه وانا اضغط بمهبلي على قضيبه الذي نام على بطنه تحت مهبلي محتكا به فصاح آآآآآآآآآآه عندما تلامس مهبلي وقضيبه وتقدم مهبلي يزحف على قضيبه الى الامام حتى بلغ رأسه فتوقف فلما أراد أن يرجع زاحفا عليه ضغطت فتحة مهبلي رأس قضيبه فالتقمته فبرجوعي عليه فات في مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآه وانا انظر إلى رامي معتذرة فقال لا عليك دعيه ! فرجعت عليه حتى استقر في أحشائي وقعدت عليه فأمسكني بكذراعيه من مؤخرتي وأخذ يحركها على قضيبه ويدلك به مهبلي وأنا اتأوه بشدة حتى ارتعشنا سوية وقذف قذائف منوية متتالية في مهبلي الذي نزلها على قضيبه وماحوله من الخصيتين ثم اعتذرت منه عما حصل وانه بالخطأ واني فقدت السيطرة على نفسي فقال لا ابدا وانسي ما حدث فنحن محرومان ! ثم قمت من على قضيبه ومهبلي يقطر تحت ثوبي من المني ونزلت من السرير خجلة جدا منه وهو يبتسم وينظر الى افخاذي فقلت له سادعك ترتاح واذهب الى غرفتي وأنزع ثيابي وأرتاح في الفراش قليلا ! فخرجت واغلقت الباب واول ما دخلت غرفتي واغلقت الباب خلعت ثوبي ونمت تحت الغطاء عارية

 

فلم أنتظر أكثر من نصف ساعة وإذا به يطرق الباب فقلت نعم ! فاذا به يفتح الباب ويدخل بلباسه الضيق وقضيبه المنتصب من ورائه فرآني لا يظهر مني الا رأسي وأكتافي وذراعي وأنا مستلقية على ظهري وممددة على فراشي وقد باعدت بين سيقاني فقال لقد تذكرت أمرا وأريد ان أخبرك به ! وجلس على الفراش بالقرب من كسي فقلت تفضل ! فقال ما حصل بيننا بالخطأ شيء غير مقصود وهو أمر طبيعي لأننا نعاني من الكبت والحرمان فلا يحتاج ان تفكري فيه او تعتذري منه ! فقلت نعم ! فقال أرى أنك تشعرين بالتوتر أيضا فهل عندك مانع إذا قمت بعمل التدليك لك ؟ فقلت لا ابدا ! لكن إحذر أن نفقد السيطرة مرة أخرى أو نقع في الخطأ ! فصعد على الفراش وكشف عن أقدامي وجلس بينهما وأخذ يفركها باصابعه ويدلكها إصبعا إصبعا فارتخيت حتى صعد بالتدليك وكشف سيقاني الممتونة وركبي فأغمضت عيني وألقيت ذراعاي الى الخلف أعلى رأسي حتى ظهر إبطاي أملسان فصعد بالتفريك وكشف فخذاي الممتلئان لحما وطراوة ومتانة فدلكهما بيديه فأخذت اتأوه قليلا آه بصوت خافت حتى إذا بلغ ملتقاهما من المهبل هجت وأخذت أتململ بجسدي وزاد تأوهي اكثر فبدأت أصابعه تدلك الشفرين الكبيرن للمهبل وما حولهما وأنا أئن أنينا قويا حتى فرك بظري وأمسكه بأصابعه هجت صارخة آآآآآآآآآآه ومحاولة أن يفلت مهبلي من بين يديه بلا جدوى فرفعت أفخاذي الى الأعلى وفرجتهما ثانية ركبي أمامه من الهيجان عندما سيطر على كسي المبلول و الممتليء بسائله المنوي فوضع فمه على بظري وحضن فخذاي بذراعيه فمصه مصا وأنا أتلوى وامتصه امتصاصا فصرخت آآآآآآآآآآه رامي أرجوك هذا يجعلني أهيج جدا ولحس شفتي مهبلي فخدر جسدي وهاج رامي فعض بظري فصرخت آآآآآآآآآآ لا رامي ارجوك لا تفقد ! والتهم اللحم الطري أعلى مهبلي بأسنانه عضا واخذت احرك مهبلي واتلوى بشدة وألوح بأفخاذي يمينا وشمالا وانقض رامي على مهبلي وهو يمسك لحمه الحساس بأسنانه ولا يقبل ان يفلته فاخذت أعيط لا رامي آآآآآآآآآآ بلا جدوى وهو مستمتع بآهاتي وصراخي وعياطي وهائج جدا يقطططع لحم مهبلي باسنانه تقطيعا وينهشه نهشا حتى أطبقت أفخاذي على رأس رامي الذي لا يقبل ان يفلت مهبلي من بين أسنانه حتى خدر بين فكيه وتعالت الآهات باعلى صوتي واحسست ان الرعشة ستأتيني فقلت رامي ارحمني أنا انثى محرومة ! فشدني بذراعيه وهو يعضعض مهبلي فانهارت قواي وأخذتني الرعشة صارخة بقوة آآآآآآآآآآه واطبقت أفخاذي على رأس رامي وانا اصرخ آآآآآآآآآآه رامي لقد فقدت تماما وقذفت ما في داخلي حتى سكنت تماما وهدأت من حالة الفوران وأحس رامي بوصولي قمة النشوة فأفلتني وافلت مهبلي من قبضته ثم مد يديه على بطني يدلكها حتى بلغ أثدائي فكشف الغطاء كليا عني وألقاه جانبا وعراني أمامه وهو ينظر إلي فامسك بالثديين تدليكا وتفريكا بهما وبما حولهما حتى فرك الحلمتين المنتصبتين فهاجت الأنوثة المكبوتة داخلي وخدرت جدا فنظرت إليه فإذا قضيبه عاري تماما ومنتصب جدا وهو ينظرني فالتصق بجسده على جسدي وهو يفرك آباطي صعودا الى الزندين والذراعين اللتين القيتهما على الفراش حتى ثبت ذراعي بذراعيه والتصق صدره بصدري وصار وجهه تلقاء وجهي وقد توسط فخذاي اللذين فرجتهما للآخر تحته وأنا أحس بقضيبه بينهما صلدا متحضرا لاختراق مهبلي فقلت بصوت ضعيف بسبب شدة الشبق والشهوة رامي لقد فقدت السيطرة على جسدي ولم أعد أحتمل فلا تفقد السيطرة انت أرجوك ! فشعرت به يولج حشفة قضيبه في فتحة مهبلي حتى التقمها مهبلي فقلت رامي لاااااااا ! فأولجه دافعا إياه كله في مهبلي فصرخت واغمضت عيني آآآآآآآآآآه رامي حتى ثبته في نهاية مهبلي فشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت برامي حتى يسيطر علي ولا يفلت مهبلي من قبضته حتى إذا رأى حالتي أفلت ذراعاي وحضنني فرفعتهما وعانقته ونظرت في عينيه وقلت متوسلة خاضعة ذليلة مقهورة رامي ! لقد فات في مهبلي ؟ فقال نعم ! فقلت فماذا ستفعل ؟ قال لقد فقدت السيطرة عليه تماما ولم أستطع مقاومة إغراء جسدك ! وأخذ يتماصص بشفتي فغرقنا في بحر الشبق المفرط وهو يدعك قضيبه في مهبلي دعكا ويحك جدران مهبلي به حكا حتى إذا صرنا جسدا واحدا هزني به هزا وخضني به خضا فهجت وانا اتشبث بجسده بكل قوتي وأئن تحته حتى إذا افلت شفتي صرخت آآآآآآآآآآه فهاج وصار شرسا عنيفا جدا وهو يفتك بمهبلي فتكا وأخذت أصيح مع كل هزة آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه وقلت باكية رامي ارحمني أرجوك لم أعد أشعر بمهبلي آآآآآآآآآآه رامي ! وفقد رامي تماما أمام شهوة جسدي وإغراءاته ومفاتنه فاستسلمت لرامي تاركة جسدي تحته في الفراش وقد افترسه صريعا ينهش به نهشا ساعة كاملة يقضي منه سنين حرمانه ويخرج فيه كل كبته فعلمت كمية الحرمان والكبت التي في داخل جسد رامي حتى لم اعد أشعر بجسدي وأنهكني تماما وهو لا يكل ولا يمل وطاقته الرجولية في ازدياد وهو يحس بأنفاسي تتصاعد وشهيقي وزفيري يزداد وأنا ألهث وعيناي تتوسلان بكل أنوثة فعصرني بكل قوته استعدادا للرعش والارتعاش فعصرته بمهبلي واعتصرته بأفخاذي وضممتهما عليه بقوة وأنا أصرخ رامي آآآآآآآآآآه فثبته وارتعشنا سوية الرعشة الكبرى وصرخت آآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآ من كل أحشائي التي مزقها رامي بقضيبه المستهتر وقذف قذائف منوية متتالية وامتصصته امتصاصا وارتضعته ارتضاعا حتى آخر قطرة منوية ألقاها حتى هدأ رامي تماما وارتخى فارتخيت وأنا ألهث واتنهد وأشهق وألقيت ذراعي على الفراش وخارت قواي بعد ساعة عنيفة من الانتياك والشبق المفرط لكلينا فأخذ رامي أثدائي يرضع بهما ويلتهم حلمتيهما من شدة شبقه للثديين وظل يلحسهما ويمص بهما حتى كاد يقتلعمهما من طراوة لحمهما وانا أتاوه تاركة جسدي لرامي الذي نبت أنيابه في آباطي عضا ومصا ولحسا وجعلني أتلوى من شدة الحرمان
للقصة تكملة

 

 

الجزء الثاني

فقلت رامي لقد نكحتني ! وقضيبك في أحشائي ! وأفرغت ماءك المنوي كله في مهبلي ! كنت شرسا جدا وعنيفا وتوحشت على جسدي ! وفتكت به فتكا ! لماذا يا رامي ؟ فقال أنتي تمتلكين جسدا أنثويا يجعل كل الرجال تفقد سيطرتها بسببه ! لقد هيجني جدا لحمك الطري عندما لمسته فلم أستطع الإمتناع منه ابدا ! قلت هل تسمح بإخراج قضيبك من مهبلي ؟ فقال نعم ! فسحبه يقطر ماءا وأطبقت أفخاذي على بعضهما لأحتفظ بمائه في مهبلي واستلقى على ظهره بجانبي عاريا وقضيبه منتصب كما هو فقلت مابه قضيبك منتصب هكذا ؟ فقال محروم ولم يرتوي الى الآن ! فصرخت ماذا ؟ وكل هذا الذي حصل بيننا لم يخفف من احتقان مائه او يجعله يرتخي ؟ قال لا ! فقلت أوووووووووه لا لا غير معقول رامي ! فلنذهب الى الحمام نغتسل ونرتاح قليلا ولعله يبرد ويذهب فورانه ! فقال هيا ! فقمت من الفراش ووقفت على رجلي وقام هو خلفي وأنا امشي امامه وهو يبحلق في مؤخرتي وافخاذي الممتونة وكيف تتهزهز وهو يفرك قضيبه بيديه هيجانا حتى إذا دخلنا الحمام فتح الدش وصرنا تحت الماء واحتضنني بذراعيه وعيناه في عيني فقلت مابك رامي ؟ فقال محتاج الى جسدك ! فعانقته ثم وضع شفتيه على شفتي وتماصصنا ساعة حتى بلع ريقي مع الماء وبلعت ريقه من شدة الشبق وقد حصرت قضيبه بين افخاذي وأنا أشعر بقضيبه منتصبا بين افخاذي ملامسا لمهبلي فقلت لقد عضضت بظري ومهبلي بشراسة ووحشية ! لم اتوقع منك أن تنقض عليه هكذا رامي ! فقال انقضي انتي إذن على قضيبي مثلما فعلت أنا ومصيه وارتضعيه لعلك تخففين من حدة توتره ؟ فقلت اذا تحب ذلك فنعم ! قال بلى ! فذهبنا الى بانيو حوض الاستحمام وتمدد فيه على ظهره وقضيبه منتصب وفتحت له الماء ونزلت فيه على ركبي جاعلة رجلاه ممدودة بين ركبي وفارجة افخاذي ممسكة قضيبه بأصابع كفي التي لم تحط بمتانته وهي تفركه وانحنيت برأسي على قضيبه والتقمته بفمي وهو يتأوه وانا أعصره بيدي واعضعضه بأسناني حتى صاح آآآآآآآآآآه ومنسوب الماء يرتفع في الحوض وآهاته ترتفع أيضا وشبقي يزداد معه حتى اصبح صلدا جدا وما عاد رامي يحتمل تفريكي ورضعي له حتى هاج فجعلته تحتي وقعدت بمهبلي عليه وفات داخلا كله الى آخر مهبلي وصرخت آآآآآآآآآآه رامي ونمت عليه وامسك مؤخرتي بيديه ضاغطا وانا اعصره بمهبلي فارتعشنا أنا ورامي وتفجر داخلي كالديناميت وانا احتضن انفجاراته التي هزت أرجاء جسدي هزا أطاح بعرش كبريائي وأنفتي و****ث والشهق والشبق يشتعل والآهات والأنين والتنهدات ترتفع من صدري حتى هدأنا وارتخينا وأخذ ماؤه ينزل من فتحة مهبلي يسيل على قضيبه في الماء الذي ملأ الحوض فجعلت أصعد وانزل عليه بمهبلي حتى أغسله بالماء مما علق به من المني وحتى اغسل به داخل مهبلي من المني اللزج ثم تركته محصورا في مهبلي فقال لماذا رميتي نفسك عليه عندما اراد ان ينفجر ؟ فقلت لم أستطع السيطرة على نفسي عندما رايته منتصبا جدا وممتلئا بالمني وأنا شبقانة ومحرومة الا ان ألتقفه واحتويه في أحشائي لأروي بمائه شبقي ! فقال يالحرمانك يا امراة ! لقد كنت قاسية عليه وانتي ترضعينه ! ألهذه الدرجة هو معذبك ؟ فقلت آآآآآآآآآآه رامي لقد شل تفكيري شلا فلا وجود لي وهو موجود ! لا أستطيع ان اخفي مشاعري الجنسية عنك اكثر من هذا !
فقال أتدرين أنني من اول ما دخلت بيتك وشفتك هاجني المنظر وكان في نفسي أن امزق ثوبك الذي عليك واغتصبك في الحال لان المني فار في خصيتي فورانا والانتصاب عندي بلغ نهايته لكني صبرت نفسي فاحذري من مثل هكذا ثياب وانتي في مثل هذا الجمال ان تستقبلي رجلا مثلي ناري شديد الكبت والحرمان ! فقلت له يا ليتك فعلت كل هذا بجسدي يا رامي ! فقال أنا اول ما شفتك حسيت أن جسمك سينفجر من الشهوة والشبق ! ولولا انك صرفتيني للحمام اول ما دخلت لكنت اغتصبتك في المطبخ عندما انحنيتي وبانت مؤخرتك أمامي وظهر مهبلك بكل تفاصيله ولم أرى أي لباس عليه يستره عني ! فقلت له لنأخذ دشا سوية ! فقمت وخرجت من البانيو وتبعني هو فسبقني للدش وفتح الماء وجئت تحت الماء وكان قضيبه منتصب جدا وهو يفرك به فقال أديري لي مؤخرتك ! فاستدرت والتصق بمؤخرتي جاعلا قضيبه فيها وشعرت به يدعكه بين أفخاذي محتكا بمهبلي ويقول انتي تمتلكين مؤخرة تجعل شهوة الرجل ترتفع من الصفر حتى 100% في ثانية واحدة فقط ! وأقوى قضيب لا يصبر أمامها حتى يقذف في الحال ! فقلت هل هذا إطراء أم غزل ؟ فحضنني بذراعيه حتى أمسك تديي بيديه وجذبني لألتصق به وهو يحكه متزحلقا بين فلقتي مؤخرتي حتى صار قضيبه صلدا جدا فأخذت شامبو وجعلت أضعه على افخاذي وادلكها به نزولا الى ركبتي حتى انحنيت لتدليك سيقاني فنظر هو مؤخرتي العارية وبين فلقتيها يتمركز كسي المنتفخ ومهبلي المفتوح دائما لم يتمالك نفسه من الإطباق عليها وحشر حشفة قضيبه في فتحة المهبل دافعا إياه بكل قوته حتى فات لآخر المهبل والتصق هو بي فصرخت آآآآآآآآآآه رامي لكنه كان مستمتعا بالمؤخرة الغير ممتنعة عن متناول قضيبه الذي حاولت بشتى الوسائل أن أقضي على انتصابه بلا جدوى حتى أعياني وهو يتحدى أنوثتي أن تقضي على انتصابه المفرط فأخذ يدعكه في مهبلي دعكا شديدا حوالي نصف ساعة متواصلة حتى ألقيت مؤخرتي في حضنه من التعب فلم يستحمل وارتعش رعشته الكبرى وارتعشت معه وهو يقذف قذائف منوية متوالية في رحمي وقذفت من شدة الهياج حتى ارتخينا وهدأنا فسحبه من مهبلي الذي فاض المني يسيل خارجا منه يقطر أرضا وتركته يخرجه منها وهو يتمتع برؤية منظر مهبلي والمني ينزل منه أبيض منسابا بينما يدلك قضيبه المنتصب ويغسله بماء الدش ثم انتصبت واقفة والتفت إليه وانا افرك مهبلي بيدي لافرغه من المني قائلة ألم يكفيك كل ما سبق حتى نكحت مؤخرتي بهذا الشكل ؟ فقال لم أستحمل المنظر فلم أرى مؤخرة بهذا الجمال تنتصب على مثل هذين الفخذين الابيضين الممتلئين لحما والمتلاصقين وعلى مثل هذه الساقين المدورتين المفتولتين والأقدام المثيرتين ! أنتي أثرتي كل ما في نفسي لقد سلبتي عقلي وسيطرتي على عضوي الذكري وأنوثتك فتاكة قاتلة لقد كرهت كل النساء بسببك ! آآآآآآآآآآه ! فقلت هكذا إذن ؟ فلنخرج ونأكل شيئا فقد انهكتني وأنهكت مهبلي جدا !
فخرجنا ونشفنا أجسادنا ولففت جسدي بمنشفة لثديي حتى كسي وهو لف وسطه فما دون بمنشفته ورحنا الى المطبخ حيث أعددت وجبة طعام دسمة وجلسنا على المائدة نأكل ونظرات رامي لا تفارق جسدي وكلمات الغزل لا تتوقف حتى شبعنا فقلت فلنذهب ونلبس ثيابنا ونتابع التلفاز ونتحدث بعد أن خففنا من الحرمان والكبت بداخلنا ! فقال أرجوكي لا تلبسي لي ثيابا تستر هذا الجمال عني لئلا اتوحش ! فضحكت وقلت سأفعل ! فذهب هو الى غرفته وانا الى غرفتي فلبست ثوبا أسودا خليعا من الاعلى بلا تعاليق يظهر ظهري وصدري ويكور أثدائي يتمطى وقصير من الاسفل لانصاف الفخذين مع قبقاب أسود وصففت شعري ووضعت عطرا فخرجت الى الصالة فوجدت رامي بالبيجامة ينتظرني
للقصة تكملة

 

 

الجزء الثالث

 

 

كانت الساعة قد صارت ال 6:00 ليلا أي بعد المغرب بساعة فأول ما دخلت قام لي معانقا وتماصصنا ونحن وقوف فقلت له رامي لقد أخذت تتجاوز الحدود كثيرا ! وقد اتفقنا ان ما حصل بيننا كان خطأ بسبب الحرمان من الطرفين فلا تجعله يصبح إدمان فلا تستطيع ان تتركه ! فحضنني بذراعيه وهو يمص شفتي ويقول هل تريدين المزيد ؟ فقلت اذا تظل تفعل ذلك سأبقى هائجة جدا ! فجلست جنبه كاشفة افخاذي وارجلي الممتونة العريضة البيضاء والثديان منتفخان في ثوبي وهو يدمن النظر ولا كأنه ذاق شيئا مني سابقا او قبل قليل فقلت له لماذا تديم النظر لجسدي هكذا ؟ فقال اريد ان استغل اللحظات التي قد لا تتكرر لاحقا ! فشغلنا جهاز التلفاز وجئته بالشاي ومعه بعض المعجنات والبسكويت واكلنا ونحن نتبادل النظرات وأنا خجلة مما جرى بيننا فمد يده بين أفخاذي فخدرت وارتخت وانفرجت وأنا انظر في عينيه ولا امنعه حتى بلغ مهبلي وناله بإصبعه فتأوهت وقلت رامي لقد حصل بيننا ما حصل من شدة الحرمان فلا تجعل الأمر يستمر أكثر من ذلك أرجوك ! فأخذ يفرك قضيبه المنتصب من وراء البيجامة فلما رأيته منتصبا علمت أني منيوكة لا محالة لانه لن يتوقف عند ذاك حتى يذيقني إياه فقلت رامي دعني أشاهد التلفاز حتى نتلهى عن الإثارة أرجوك ! فقال سأنزع بيجامتي فلم اعد أستحمل فنزعها وبقي بلباسه الداخلي الضيق جدا وقد بان قضيبه من تحته منتصبا جدا فقال هذا سأنبته الليلة كله في مهبلك فقلت له انت رجل طماع جدا يا رامي ! فجلس يفرك به أمامي وهو منتصب تماما فإذا بجرس الباب يدق فقال هل أدخل في غرفتي ؟ فقلت لا ! لن أدخل أحدا غريبا ! فخرجت لانظر الباب الخارجي ففتحته فإذا صديقتي الطبيبة فقلت لها تفضلي ودخلت واغلقنا الباب فقالت جئت لابيت عندك ! لأني الليلة قد وصلت شهوتي الى الذروة ولم اعد احتمل اكثر ! فقلت لها معي ضيف يبيت عندي وهو غير متزوج ومحروم مثلنا فما رأيك ؟ فقالت لا مانع لدي إذا كان يعاني مثل ما نعاني أنا وانتي من حرمان الطلاق والوحدة الجنسية ! فقلت اذا خلعتي ملابسك سادخله عليك الغرفة وليحصل بينكم ما يحصل بينكمماا يحصل بين اي رجل وامرأة ! فقالت آآآآآآآآآآآه ! فأدخلتها الصالة واغلقت الباب ورات رامي فقط بلباسه الداخلي فقام واقفا مرحبا بها وقضيبه منتصب من وراء لباسه وهي تنظر إليه وتطرق رأسها خجلا فجلست مقابل رامي وأنا بجانبه فرآها تلبس مثلي خليعا من الاعلى قصيرا من الأسفل وجسدها مثل جسدي ممتون بانت افخاذها وسيقانها البيضاء الممتونة وثدياها المملوءان فقلت لها يا دكتورة هذا رامي من معارفي جاء يبيت عندنا الليلة وهو محروم ويكبت مثلي ومثلك تماما ! فلما سمع ذلك فرج افخاذه على آخرها ليبرز انتصاب قضيبه امامها وهو ينظر الى سيقانها ويفرك قضيبه بيده لتراه وهو يفعل ذلك فسألها دكتورة هل تزوجتي ؟ فقالت نعم وتطلقت منذ سنوات ! فقال كيف تتحملين هذا الحرمان والكبت بداخلك ؟ فقالت لا اتحمله ابدا لانه شيء صعب جدا على شابة مثلي ثلاثينية ! فتركتهما يتحدثان بينما ذهبت لآتي بالماء للدكتورة من المطبخ فجئتها به وقدمته لها ورايتها فارجة بين سيقانها امام رامي حتى يكاد يظهر ما بينها وهي تتحدث معه عن الطب وماشابه ورامي يبحلق منصتا ويفرك قضيبه كل دقيقة او دقيقتين امامها حتى هاجت جدا ولم تعد تستحمل فقالت عن إذنكما سأذهب لاخلع ثيابي وألبس ملابس النوم ! فقلت لها بل اخلعي ملابسك ثم خذي دش واخرجي لتلبسي ملابس النوم بينما اعد انا العشاء ! فقالت اجل ! وقامت الى الغرفة المجاورة لغرفة رامي ودخلتها وجلست على سريرها وهي بمرأى من رامي ورفعت فخذا على فخذ لتنزع الحذاء ورامي ينظرها بشبق وهي تنظره أيضا ثم قامت واغلقت الباب لتخلع ثيابها فقلت لرامي سأذهب للمطبخ وانت اذهب لغرفة الدكتورة واغلق الباب عليكما واغتصبها حتى لو اعترضت فإنها ستنهار تحتك وانا اعرف ذلك ! فقال اخاف ان تصرخ او تقوم بردة فعل قوية ؟! فقلت لا عليك ! فقام الى غرفتها وفتح الباب فدخل وأغلقه خلفه فسمعت صوتهما تعالى فيما بينهما وحصل كلام فارتفع صوتها عاليا واستغاثتها وتوسلاتها ثم سكنت ولم أسمع الا تاوهات قوية حينما اقتربت من الباب ففتحته قليلا لارى ما حصل فإذا الدكتورة عارية تماما على الفراش وقد أفرجت أفخاذها على آخرها ورامي بينهما فوقها عاريا تماما وقد احتضنها بذراعيه وهي تتلوى تحته وتتوسل ان لا يولج قضيبه في مهبلها فضغطه رامي بكل قوته فيها ففات كله حتى استقر في نهايته فصرخت الدكتورة آآآآآآآآآآآه رامي لقد فات لا ارجوك ! وقد أثبت قضيبه في مهبلها فشبكت ارجلها بافخاذه وهي تتأوه تحته وقد امسكت باكتافه وهو يتماصص بشفتيها فلم يستحملا من شدة الشبق فعصرها واعتصرته بارجلها وصرخا سوية مرتعشين آآآآآآآآآآآه وهي تقول لا رامي انه يقذف في مهبلي ! وافرغه رامي كله فيها حتى آخر قطرة منوية ثم هدأ وتراخى وألقت ذراعيها على الفراش فدخلت عليهما ورأتني فقالت انقذيني من تحته ارجوكي لقد اغتصبني ! فتقدمت ومددت يدي بينهما وأمسكت بقضيبه المغروز في مهبلها فوجدته منتصبا جدا فقلت لازال قضيبه منتصبا لم يتأثر فيحتاج مرة او مرتين فصرخت ماذا ؟؟؟؟؟؟ وأخذ رامي ينهش آباطها وهي تتأوه ويرضع ثدييها بشراسة وعنف شديد من رجل محروم وهي تصرخ لا رامي أرجوك ! لا أستطيع التحمل آآآآآآآآآآآه رامي ! فتركتهما وخرجت تاركة الباب مفتوحا بينما أعد طعام العشاء وأنا أسمع الآهات والصراخ يصدر من الدكتورة لمدة ساعة من شدة ما ينهشها رامي ثم عادت للتوسل والترجي رامي أرجوك لا تفعل ! ثم صرخت آآآآآآآآآآآه رامي إنه قوي جدا أرجوك لا ! ثم علا الصياح والصراخ والآهات منها بكثرة فجئت لانظر ما يجري فوجدت رامي يهزها هزا ويخضها خضا وينكحها بكل قوة وهو بين فخذيها المنفرجين وهي تصرخ وتتأوه وتتوسل برامي بلا جدوى فتركتها يصرعها تحته وأخذت اكمل عملي حتىى مضت تقريبا ساعة سمعتها تصرخ رامي لا أستحمل اكثر من ذلك ! فذهبت لارى فإذا بهما تحاضنا وتعاصرا وصرخا آآآآآآآآآآآه وهما يرتعشان رعشتهما الكبرى ويقذفان كليهما وارتضعته ارتضاعا حتى هدأ واسترخى فتراخت فخذاها تحته والقت ذراعيها على الفراش فتقدمت منهما ورأتني وليس بها نفس وهي تلهث وتتنهد وتشهق من التعب فمددت يدي على قضيبه وهو في مهبلها فأمسكته ودلكته له فزاد صلادة وقوة وهو لا يزال منتصبا فقلت دكتورة لا يزال قضيبه منتصبا ! فقالت لا ارجوكي لم اعد استحمل أكثر ! أريد راحة ! فقلت هاااااا رامي ؟ فقالت له الدكتورة ارجوك رامي ارتاح قليلا ثم انكحني أرجوك لا طاقة لي اكثر !