قصص سكس امهات مراهق ينيك امة بالقوة

Share
Copy the link

قصص سكس امهات مراهق فحل ينيك امة غصب عنها كان يريد النيك ممنوح دائما عايز يجرب السكس مع النساء الناضجات يريد الكس المشتعل الهايج في منتصف الليل كان يتجسس علي امة المطلقة في اوضة نومها يشاهد جسمها عاري بيضاء ذات بزاز كبيرة طياز ساخنة ابنها يدخل يتفرج علي جسمها لكن مقدرشي يمسك نفسة ينيك امة بالقوة تصحي من النوم تحاول منع ابنها لكن زبة الكبير دخل كسها جعل جسمها هايج تستمتع بالنيك مع ابنها المراهق لاول مرة تتناك منذ فترة طويلة قصص محارم حقيقية .

مراهق هايج نفسة يجرب النيك يدخل علي امة المطلقة ملكة جمال ينيكها غصب عنها قصص سكس محارم واقعية .

الام تصحي من النوم تشاهد ابنها راكب علي طيزها الكبير يتذوق طعم كسها المبلل تصرخ تحاول منعة من الاستمرار لكن المتعة تسيطر عليها تترك ابنها ينيكها بكل الاوضاع قصص نيك محارم .

اجمل حكايات جنسية امهات شراميط محرومين يريدون النيك كل يوم لكن بمجرد الحرمان تصبح مومس تنتظر الزب في اي وقت الام بطلة القصة ابنها دخل عليها اوضة نومها بدا النيك معها لاول مرة وهي نائمة تصحي مستمتعة تترك ابنها يكمل نيك فيها قصص سكس .

شاهد صور سكس امهات شراميط .

ثم تابع القصة اسفل الصور .

قصص سكس امهات
قصص سكس امهات
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس
قصص سكس
قصص محارم
قصص محارم

القصة منقولة .

 

استيقظت من النوم باكرا وكنت قد حلمت بأنني أنيك فتاة جميلة وكان ذبي منتصبا جدا
وذهبت لأشرب كأس من الماء وأثناء مروري من أمام غرفة ماما التي أسكن معها لوحدي شاهدت ماكان سببا في عهري وشذوذي وإنحرافي كانت ملكة من ملكات الجمال وليست ماما نائمة على السرير والغطاء مرمى عنها وكانت ترتدي ثوب نومها الذي ارتفع إلى أسفل بطنها وكانت لاترتدي أي شيئ تحت الثوب وكان كسها الأحمر الجميل ذو الشعيرات الشقراء القليلة فوقه فرحا بين أفخاد ماما التي لم أهيج عليها يوما لكن لا أعرف ماذا حصل الأن ماما على السرير في أجمل وضع أراه في حياتي حتى أنني لم أراه في أفلام السكس التي كنت مدمنا عليها بقيت من دون حراك أتأمل منظر هذا الكس الخرافي وهذه السيقان الذهبية والجسم الرائع وأقتربت أكثر لأتمتع أكثر وذبي يكاد يقذف حليبه من متعت ماأشاهد وعندما دخلت من باب غرفتها بهدوء مسكت ذبي الذي بدأ تينتفض لكي يخرج حممه عندما شاهد أحد أثداء ماما الحبيبة خارج ثوبها لم أكن أتوقع أن بزاز ماما بهذا الحجم أقتربت أكثر وبدأت أتمعن النظر بكس ماما وثديها وأفخاذها الرائعة وكان ذبي قد أعلن خروج حممه على هذا المنظر ثم ذهبت بسرعة وغيرت ملابسي وعدت اتمتع أيضا وأنا العب بذبي وأنظر لماما الجميلة ما أجمل هذا الصباح لم أكن أتوقع ذلك استيقظت من حلم إلى حقيقة جميلة وقذفت مرة أخرى ثم ذهبت وأثناء النهار كنت أتمتع بالنظر إلى جسم ماما الذي بدأ يغريني بشكل كبير ..
وفي صباح اليوم التالي استيقظت باكرا وذهبت إلى غرفة ماما لاتمتع وفعلا كان ثوبها مرتفعا لكن كسها كان يظهر من الخلف بين أفخاذها وبزازها مش ظاهرة وحلبت ذبي أيضا وذهبت وأدمنت على هذه العادة كل يوم أتمتع بكس ماما وجسمها إلى أن أتى أحد الأيام الرائعة حيث ذهبت إلى غرفتها صباحا وشاهدتها بأجمل الوضعيات حيث كانت تنام على ظهرها وكسها ظاهر بشكل رائع ومنتفخ جدا وثوبها مرتفع حتى أعلى بطنها وكسها محمر بشكل رائع لم أعد أحتمل ما أرى وقررت أن المس او أمص كس ماما وأنا لاأفكر بعواقب ما أفعل وفعلا أقتربت والشهوةتثير كل مكان بجسمي ومددت يدي لألمس كس ماما وأنا ارتجف وفعلا لمسته كان ملمسه رائع وماما لم تحس وتدرى بي فبدأت امرر يدي بهدوء بين أشفار كس ماما الرائع وماما مازالت نائمة وأنا كنت مرتبكا وخائفا ثم قررت أن أمصه قليلا وأخرج بما أنها لم تستيقظ وأقتربت بفمي من كس ماما وبدأت المص به بهدوء وفجأت سمعت صوت تآوه من ماما فتوقفت قليلا ثم تابعت فتآوهت ماما فسررت جدا وأعتقدت أن ماما تعرف أنني هايج عليها وتريد أن تتناك مني كما كنت أقرأ في القصص فطار عقلي وقررت أن أبدا النيك بماما فورا فجلست القرفصاء فوق كسها وبدأت ادلك ذبي بين أشفار كسها وفجأه على صراخ ماما بشكل جنوني لالالالالالالالالالالالا مين أنت وهي غير صاحية بعد أبتعد عني وأنا كنت على وشك الموت من الخوف لكن لم أكن أستطيع التراجع وكس ماما على بعد ميلي مترات من أن أدخل ذبي به وما هي إلا ثواني وماما تصرخ حتى أدركت أن من فوقها هو أبنها فقالت لالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالا وبدأت بالبكاء وبدأت تحاول أن تبعدني وتضربني وأنا هجت بشكل كبير لا أعرف لماذا وماما تقول هذا أنت يا ماما لالا لالا لا لا يا حبيبي لا لا لماذا أنا لماذا وتبكي وتضربني بيديها فمسكتها وبدأت المص بجسمها وأنا لا أعرف ماذا أفعل لكن كنت لا أريد تركها وهي تقول أنا أمك يا مجنون مش معقول يا حقير يا واطي روح عني روح وأناأهيج من كلامها وذبي يصعد ويدخل بين أفخادها ثم مزقت لها ثوبها وظهرت لي بزازاها الرائعة وبدأت المص والرضع بها وماما تحاول الخلاص من قبضتي وانا أغتصبها وهي تبكي تبكي ثم هدأت قليلا وبدأ تبكي بصوت خفيف جد ا والدموع على وجهها وتنظر بأعيوني وأنا أخاف من النظر لها ثم حضنتها وبدأت المص والرضع بفمها وهي تأن ببكاء ضعيف مستسلمة لقوتي وهيجاني تاركه جسدها لابنها الوحش الذي يغتصبها .. ثم قررت أن أقتحم كس ماما وبدأ بإدخال ذبي في كسها وهي تبكي وعيونها حمراء جدا جدا من البكاء وصرت أنيكها بهدوء وانا امص لها بزازها وأحياننا أفكر كيف وماذا سيحصل ولماذا ارتكبت هذه الحماقة فقررت أن أبقى أنيك ماما وأهيجها علها تتمتع معي وتعفو عن خطأي لكن حلبت ذبي مرتين وماما لاتتكلم ولاكلمة وماذالت تبكي وأنا أحاول أن أثيرها وأمصمص كسها وأرضعه لكن من غير جدوى ثم ذهبت من غرفتها وأنا ألوم نفسي على هذه العملة التي عملتها ولبست وخرجت من البيت حتى الظهر وأن أخاف أن تتصل ماما بالبوليس دخلت البيت بهدوء ولم أسمع أي صوت فتوقعت أن تكون ماما قد خرجت ونظرت إلى غرفتها فوجدتها على حالها ماذالت عارية على سريرها ومصدومة لاتصدق ماحصل لها والدموع تملا أعينها وكسها ماذال أحمر من النيك وبزازها متورمة من الرضع فهجت عليها من جديد على هذا المنظر وخلعت ملابسي ودخلت عليها عاريا ووقفت أمام أعينها وذبي متدلي أمام وجهها أحسست أنني وحش كاسر وماما طير صغير أمامي مسكتها بقوة من وجهها وبدأت أمصمصها ثم وضعت ذبي بين شفاهها وبدأت التدليك ثم أنتقلت إلى بزازها وكسها وبدأ النيك بها محاولا إيقاظ الشهوة عندها لكن من دون جدوى ثم قذفت على وجهها وخرجت بعد أن قلت لها أنا مش حنام بالبيت بعد اليوم ..وذهبت وتركت ماما لمده أسبوع ثم هجت مجددا وذهبت في احد الأيام باكرا لكي أنيكها فتحت باب المنزل ودخلت فسمعت صوت باب غرفتها يغلق فذهبت مسرعا وإذا بها أقفلت الباب فطلبت منها أن تفتحه لكن لم تفعل فبدأت بضرب الباب حتى خلعته وشاهدت ماما مختبأ تحت الغطاء على سريرها فخلعت ملابسي وهجمت عليها ونزعت الغطاء عنها وكانت بدأت بالبكاء فمسكتها من دون أي مقاومة وبدأت الرضع والمص بها وكان بكائها يثيرني جدا جدا نكتاه هذه المرة من طيزها ومن كسها وقذفت على وجهها وحاولت كثيرا أن أهيجها لكن هي لم تتأثر ثم رحلت وأخبرتها أنني سأتي كل يوم لانيكها فبدأت تبكي وخرجت …وبدأت كل يوم أنيك ماما وهي لاتتأثر نكتها بكل الوضعيات المثيرة ورضعت كسها ساعات كنت أمصمص لها بظرها وأفرش بلساني بين أشفار كسها الناعم وأحلب ذبي عليه وأنعتها بكلمات مهيجة كأن أقول لها يا متناكة يا شرموطة يا عاهرة وأضع ذبي على فمها وأمرجه على وجهها ةعلى بطنها وأحياننا أقول لها حنيكك كا الليل إذا لم تهيجي وتقذفي يا منتاكة أنت يا ماما أجمل أم تتناك من أبنها وأحلى شرموطة في العالم وكسك أجمل كس في الدنيا وأغرز أصابعي بكسها المحمر علها تهيج وهي لاتتكلم ولا كلمة وأحياننا تتمنع وتبكي قليلا فأضربها على كسها أو طيزها وأنيكها بقوة وأصبحت أنام معها كل الليل وذبي يبقى في كسها وكانت أحياننا تبكي في الليل وتزعجي فأقوم وأجبرها على مص ذبي وإذا لم تفعل أدخله في فمها بقوة وإن لم تمص أهددها بأنني سأنيكها من طيزها أو أنني سأعاملها بعنف وأضربها لكن كنت أخاف من أن أعاملها بعنف لانني أحبها لكن هي لاتلين بسهولة ..حاولت بشتى الطرق أن اجعل من ماما المتناكة شرموطة كبيرة لكن من دون جدوى حتى أنني بدأت لاأتمتع بنيكها وهي لاتتكلم بل حينما كانت تبكي وتتأوه كان نيكها أمتع …..كنت في تلك المدة أجلس طوال النهار عند صديق عزيز لي اسمه مهند وكان مهند دائما يسألني ماذا بي وإذا كنت على خلاف مع ماما فأقول له لا ومهند من النوع العاشق للجنس ولي معه تجارب كثيرة باللواطة والمص ..وبعد مرور شهر كامل على هذه الحادثة وأنا كل يوم أذهب إلى ماما التي لاتتكلم ولاكلمة أنيكها وأرضعها وأمصمصها ثم أذهب لم الاحظ على ماما أنها اتمحنة مرة أو قذفت مرة فقررت أن أقوم بشئ ما وخصوصا أنها لم تحاول الهرب مني فأصبحت أشك بأنها تريد النيك ولكن احياننا كانت تبكي فأهيج أكثر عليها وأنيكها بقوة أكبر …وأنا كنت قد نسيت أنه حان موعد قدوم بابا من السفر وهل معقول أن تخبره فتصبح كارثة وقبل قدوم بابا بيوم كنت قد قررت أن أنيك ماما حتى أرتوي لانني قد لاأنيكها بعد اليوم وفعلا قدمت في المساء لماما وكانت تأكل في المطبخ دخلت وقلت لها مساء الخير يا ماما فلم تجب كما هي العادة ولم تنظر لي وعندما أنتهت من الطعام هجمت عليها وجلست على الكرسي ووضعتها على أرجلي وبدأت أمصمصها وأرضعها وأخرجت لها بزازها وماما مكتفية بالنظر في أرجاء المطبخ لاتتكلم ولا كلمة وأنا أقول لها يا ماما يا حبيبتي أنا أموت فيكي انا أحبك لكن لاأعرف لماذا حصل كده وهي لاتتكلم أنت لم تكوني محتشمة في ذلك الصباح اللعين وأنا أول مرة أشوف جسم على الطبيعة حقيقيا أمامي ومظهر كسك (وضغط على كسها ) يخلي الذب يقذف لوحده فلاتلوميني أنا يا حبيبتي ثم أخذتها إلى غرفتها وبدأت النيك بها وأنا أقول لها قد تكون هذه أخر نيكة يا حبيبتي لان بابا غدا قادم وبدأت امرج لساني بين شفرات كسها الرائع ثم أمص فمها ولسانها وأمصصها ذبي نكتها كثيرا في ذلك اليوم ثم تركتها لاعرف مصيري يوم غد ……
رن جرص الباب الساعة 9 صباحا وأنا كنت خائف جدا من قدوم بابا فذهبت لارى من وفتحت وإذا به فعلا بابا فاستقبلته بسرور وفرح وقبلته ثم قال لي مامتك نايمة فقلت له نعم يا بابا وإذا بها أتت ويظهر عليها أنها كأيبة حزينة فارتجفت من الخوف فهل من المعقول أن تخبر بابا الأن فورا . فقالت بابا لها إذيك يا هدى فأدمعت عيون ماما ولم تتكلم وأنا إذداد خوفي وبابا لاحظ أمرا غريبا فسألها مرة أخرى هدى أنت كويسه فقالت له ماما نعم يا حبيبي أنت إذيك فقال لها كويس وركض وحضنها وقبلا بعض فسألها بابا هدى أخبريني في أي حاجة أرجوكي وليه أنت حزينة بالشكل ده فارتعبت أنا وأنتظرت جواب ماما فقالت ماما : من بعدك يا حبيبي ولاني مشتقتلك أوي أوي فتنفست الصعداء ودخلنا ونحن نضحك لكن ماما تتصنع الضحك هكذا أحسست بقي بابا 16 يوما وانا أحاول أن لايشعر بأنني أنا وماما لانتكلم مع بعض وفعلا أتى يوم السفر ولم يعرف بابا بشيء وعندما أراد الخروج من المنزل بدأت ماما بالبكاء فقال بابا في إيه يا هدى يا حياتي ظنا منه انها تبكي لفراقه وهو لايعلم أن زوجته بعد قليل ستغتصب من ذب لم ينك منذ 16 يوما فقالت ماما ولا حاجة يا حبيبي لكن خلاص كفاية سفر وبعد فقال لها أوعدك دي أخر سفرة يا حبيبتي فقلت له أنتبه لنفسك يا بابا فقال لي وانت أعتني بمامتك يا حبيبي فقلت له ساضعها بعيوني يا بابا ونظرت لها ويدي على أكتافها وحضنتها أمام بابا وهي بدأت تزرف الدموع على نفسها فقال بابا كفاية يا هدى أنا حابب أروح وأنت فرحة فقالت له ماما كما تريد يا حبيبي ثم قال لنا وداعا وإعتنو بأنفسكم وأغلق الباب خلفه ووقفنا أنا وماما على النافذة ونظرنا للأسفل ننتظر خروجه وفعلا خرج بابا وهو يلوح لنا بيده وأنا ألوح له وماما تأن ببكاء ضعيف فمسكت لها يدها من دون أن يراني بابا ورفعتها ولوحت بها فضحك بابا وإطمأن لانه ظن انا ماما رفعت يدها وودعته وأخذ سيارة وذهب ….
وهنا أحسست فورا بشهوة وهيجان مش طبيعي على ماما فحضنتها من الخلف وقلت لها يا حبيبتي لاتحزني دي أخر سفرة وانا أتحسس على أثدائها فصرخت وقالت كفايه اتركني يا واطي يا حقير فهجت جدا جدا على كلام ماما وحملتها مهي تصرخ وتبكي وتتمنع بقوة أخذتها إلى سريري ورميتها عليه وخلعت ملابسي وهي تبكي بقوة وأن أهيج عليه مزقت ملابسها وبدأت أتمتع بكسها اللذي لم أراه منذ 16 يوما وأنا أمصمصه وأقبله وأنيكه وهي لاتفعل شيء سوى البكاء فوضعت ذبي في فمها وأجبرتها على أن تمصه حتى قذف في فمها ..كنت امص بظرها لمده ساعة كاملة وهي لا تتأثر مطلقا …وبقينا على هذه الحال قرابة 3 أيام وماما على حالها وكانت أحياننا وأنا أنيكها وأمصها كانت تبصق على وجهي فأهيح جدا وأنيكها بقوة بعد أن أمص بصاقها وأنا أفتح لها فمها وابصق به ثم أجبرها على مص ذبي …

وفي أحد الأيام كنت في منزل مهند وكان جميع أهله خارج المنزل فوضع فلم لواطة فعرفة أن مهند هايج جدا جدا ويرد أن نلعب مع بعض ولكن كان يخجل من أن يطلب وخلع ملابسه وبدأ اللعب بذبه وقال لي أخلع أنت وأحلب ذبك فقلت لها حسننا وخلعت فقال من زمان ما شفت ذبك يا منيوك فقلت له وأنا أيضا فقال خلينا نتلاعب قليلا فقلت له كما تريد تعال وبدأنا اللعب بأذباب بعض ومصها وتدليكها بين أفخاذنا ونحن هايجين كان مهند هايج لدرجة كبيرة ثم توقف وقال لي سأريك أمرا مهم فقلت له وما هو وذهب وأحضر جواله وفتح لي مقطع فيديو وقال لي تابع المشهد كان في المشهد فتاة جميلة قاعدة تخلع ملابسها وتتدلع بطريقة مزهلة وصاحبتها التي تصورها تقلها وريني كسك يا ممحونة والفتاة تقول لها لا عيب وتمص ببزازها الكبيرين ثم أتت وبدأت تمص كس الفتاة التي تصورها حتى انتشت من الشهوة والفتاة التي تصور بدأت اللعب بكس تلك الفتاة الأخرى حتى قذفت كانت مشهد مثير فعلا كنت أشاهده ومهند يدلك ذبه بين أرداف طيزي ويدخله بطيزي ويخرجه ويده الأخرى تلاعب ذبي إلى أن أنتهى المشهد فقلت له آآآآآآآه يا مهند مين الفرفورة دي دي أجمل شرموطة أشوفها بحياتي وأنا قول الكلام ده ومهند ينيكني بقوة أكبر ويحلب ذبي بقوة أكثر ثم قلت لها قل لي مين المتناكة دي فقال لي أنت لازم تعرفها فقلت له لا مش ممكن فقال لي أقصد أكيد سامع صوتها فقلت له وأنت ليه هايج بالشكل ده عليها فقال لانني أعرفها وشفتها فقلت له ومين تبقى وهو يسرع بنيكي وحلب ذبي فقال دي اسمها مرح فقلت له ومرح مين فقال شوفها دي تشبه أختي مرح أيضا شبه كبير آآآآآآآآآآه يا حبيبي طيزك مووووووت كان مهند هايج بشكل كبير فقلت له عيب عليك يا راجل تشبه شرموطة لاختك فقال لي وهو بنشوة وكانه مخدر آآآه يا مرح يا حبيبتي فقلت له تكلم يا مهند تكلم فقال لي وذبه بدأ ينتفض وذبي قارب على القذف دي أختي مرح يا مجنون وذبه بدأ بالقذف في أحشائي وذبي أيضا قذف عند سماع الكلمات دي من الشهوة …فقلت له أنت بتقول إيه يا مهند فقال أقول الذي شفته فقلت له أنت تجننت فقال لا لا لكن هذه أختى وهذه هي الحقيقة .فجلست معه قليلا وعرفت منه كل شيء وأن أخته تحب السكس وتلعب مع صاحبتها وهو شاهد المقطع على جوالها وأخذه وهو هايج عليها وحابب ينيكها …. فهيجني جدا جدا وأخبرته بما أفعل بماما وأنني أعاني جدا جدا وسادعه اليوم ينيكها وفعلا ذهبت أنا ومهند إلى البيت ودخلنا وكانت ماما في غرفتها وعرفت أننا أنا ومهند معا وبعد قليل خرجت ماما لابسه ملابسها وكانها تريد الخروج لانها قد تتوقع أن انيكها أنا ومهند فوقفت أمامها وقلت لها ماما مهند عندي وحابب يسلم عليكي فلم ترد وحاولت الهروب فمسكتها فبدأت البكاء وتحاول الهروب فمزقت لها ملابسها أمام مهند وهو لا يصدق مايجري أمامه وقلت له دي ليك الليله فقال مامتك جميلة يا ممحون .فقلت لها اخلع ملابسك وخلع ملابسه وخلعت عن ماما كلسونها وستيانتها وباقي ملابسها ومسكتها من شعرها وأخفضتها للأرض وأجبرتها على مص ذب مهند ثم رميتها في أحضان مهند الهايج وجلست أتمتع بمنظرها كان مهند يتفنن بنيك ماما بكسها وطيزها وفمها ولحس ومص كسها وبزازها بقينى ننيك بيها حوالي 6 ساعات حتى تعبنا وماما أغمي عليها مرتين من البكاء ثم خرجنا ..

وقال لي مهند أنه لايمكن لمامتي أن تبقى على هذا الحال فقلت له ولكن ما الحل فقال لي سأخبرك غدا …وفعلا في اليوم التالي أتى مهند إلي وعندما دخل سألني فين مامتك الممحونه المتناكة فقلت له توي نايكها بالغرفة فدخل عليه اهايج وخلع وبدأ ينيكها وهي لا تتكلم ولا كلمة ويقول لها يا خالة بليزز كلميني أنا حابب أشرحلك ليه كده وهي ولا تتفوه ولا بكلمة فوضع مهند ذبه بين بزازها وأخذ يدلكه بهم حتى قذف وخرجنا إلى غرفتي فقلت له دي خطتك الفاشلة فقال لي لا مش دي وأخرج من جيبه علبة من الحبوب وقال لي دي فقلت له حبوب مهيجة فقال نعم فقلت له أستخدمتها ولم تنفع فقال لي لكن أنت أكيد لم تستعمل دي فقلت له ودي تفرق إيه فقال لما تشوف مامتك تعرف فقلت له ومتى فقال لي غدا هي وأختي فقلت له حسننا وأعطاني حبتين فقط وقال لي أعطهم لمامتك غدا الساعة 9 صباحا فقلت له كما تريد وفعلا أتى مهند هو ومرح إلى البيت في الصباح تقريبا وكنت قد أشربت الحبوب لماما مع الماء لانني أتعبتها ليلا من النيك وجلسنا في غرفتي ومرح بدأت أشعر بها بحالة مش طبيعية ثم قال لي مهند أنا ذاهب إلى مامتك أعطي المشهد لمرح ونظر بي وأعطاني جواله وخرج فاقتربت من مرح قليلا وهي حاولت أن تبتعد عني فقلت لها حوريكي مشهد مثير ووضعت المشهد أمامها فقالت أنت من وين حصلت على المشهد ده فقلت لها من أخيكي كما سمعتيه فقلت لي وأنت عاوز أيه فهجمت عليها وقلت لها عاوز أنيكك يا متناكة وبدأت المص بها وما هي إلا لحظات من الممانعة والصراخ حتى أصبحت مرح مثل الثور الهائج تطلب مني أن أنيكها بسرعة فقلت في نفسي هل هذه الحبوب سحر أم ماذا يا ترى حتى أن مرح هي من تنيكني وليس أنا فتمص ذبي وترضعه وتهيج وأن انيكها من طيزها بسرعة كبيرة وتفرك بكسها بسرعة أكبر وتقول آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآه يا كسي بسرعة نيكني كسي نار أرجوك نيكني وفجأة أتى مهند وقال لي أذهب بسرعة إلى مامتك فقلت له ماذا حدث فقال أذهب تعرف دخلت الباب وإذا بماما تدلك كسها بسرعة جنونية وتتأوه وتقول آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآه يا كسي آه نيكني يا حبيبي يا مهند نيكني آآآآه أنت عملت مني شرموطة يا متناك آآآآآه كسي آآآه ما أمتع هذا الشعور آآآآه أنا حطير آآآآآه ياعالم كسي راح يطير آآآآآآآآآآه نيكوني آآآآآآآآآآم آآآآآآن آآآآآآآآه كسي مولع آآآه فقلت لها أنا حريحك يا ماما أنت توافقي فنظرت لي نظرات ترجي أن ارحها وأن أرحمها وأنيكها فهجمت على كسها وبدأت النيك به وهي تتلوى وتقول آآآآآه بسرعة يا حبيبي بسرعة يا حبيب أمك فقلت لها أنت سعيدة الأن يا ماما فقالت لي أنا راح أطير يا حبيبي من الفرح أنت عملت إيه بمامتك آآآه كسي فقلت لها لانك لاتعرفين معنى الجنس يا ماما فقالت فعلا يا حبيبي كنت أنيك ماما ولا أصدق أنها ماما ماما التي كنت أغتصبها الأن هي من تطلب مني النيك ولم ترتح ماما وتقذف إلا بعد 4 ساعات نيك متواصل أرتميت بعدها على جسمها وهي تتنهد وتقول إيه الحلاوه دي آآآه أنا كنت من أغبى البشر فقلت لها لا يا ماما فقالت التي لا تعرف المتعة دي أكيد تكون من أعبى البشر وضحكنا فقلت لها وأنا أمصمص لها بزازاها وذبي مازال في كسها أنت الأن سعيدة يا ماما فقالت نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أسف على مافعلته بك من قبل يا ماما فقالت ماما ولا يهمك يا حبيبي . المهم أنت تظل تنيكي متى أريد فقلت لها أنت تامرين يا ماما يا أحلى ممحونة وشرموطة في الكون وبدأنا نمصمص بعضنا ثم دخل مهنج يحمل أخته بين يديه مغمى عليها من الشهوة والمحن فقلت له أنت عامل إيه باختك فقال نكتها حتى ارتوت و ضحكنا كلنا .. وطلبت ماما أن أنيكها أنا ومهند وفعلا بدأنا ننيك ماما انا ومهند هو بطيزها وأنا بكسها وأقبل وجهها وهي تتمحن آآه وآآآم آآآي آآآآه يا حبيبي ما أطيب ذبك آآآآه كسي نار نيكني يا ماما نيكني …
وهكذا بدأت أنيك ماما كل يوم بإرادتها وهي سعيدة وهي من يطلب مني أن أنيكها أكثر وأحياننا أنيكها انا ومهند أو ينيكها مهند وأنا أنيك أخته الجميلة …
وبعد مده سألت مهند عن نوع الحبوب فقال لي أنها أقوى أنواع الحبوب على الإطلاق وأخبرت ماما أنا ومهند باننا فعلا هكذا فضحكت وقالت أكيد أعرف أنه في شيئ مش طبيعي بجسمي من الشهوة التي أنكبت علي فجأة فقلت أنا يا ماما أنا حوريكي الأن كيف نتناك أن اومهند فقالت ماما وهي تضحك وشاذين أيضا وبدأنا انا ومهند اللعب بأذباب بعض والمص والنيك وماما تشجعنا وهي فاتحة رجليها وتدلك كسها وتقول لنا كلمات مثيرة جدا جدا جدا …