قصص سكس مثيره نيك مرات عمي الجامده

قصص سكس مثيره نيك مرات عمي الجامده جدا هايجه اوي وجوزها مسافر تجيب تامر المراهق ينيكها ويمتع كسها الهايج باوضاع ساخنه ومثيره جدا يلحس كسها ونيكيها بقوه .

قصص سكس ساخنه جدا نيك مرات عمي الفرسه خبره جدا تركب علي زبه وتتنطط عليه بقوه .

قصص سكس مثيره جدا شاهد القصه الان كامله مرات عمه الجميله جدا هايجه اوي تمص زبه وتتناك باحتراف .

القصه كامله .

القصة دى حصل من سنتين ولسه مستمرة انا اسمى تامر عندى ٢٥ سنه لى عم اسم خالد عنده ٤٥ وكان متجوز واحده اسمها نشوى عندها ٤٢ هى قمحيه ولكن جسمها جامد وابويا اسمه سيد عمى خالد موظف حكومي وابويا تاجر بيتاجر فى المحاصيل الزراعية عنده تلاجه وارض بعد ما عمى اتجوز نشوى بسنتين توفى جدى حصل مشاكل بين عمى وابويا بسبب الميراث وكانت مرات عمى بتسخن عمى على ابويا وابويا احتد فى الكلام على مرات عمى لانها قالت انه بيسرق عمى فى اجار الارض وعمى وقف مع مراته قصاد اخوه الكبير وابويا زعل جدا واقسم انه مش هيدخل بيت عمى تانى ولا عمره هيكلم مرات عمى مهما حصل وعمى اخد كل حقه فى الميراث بيقولوا عندنا اتقسم وكانت مرات عمى نشوى مسيطرة على عمى بطريقة كاملة وعمى ميقدرش يكسرلها كلمه وكانت مطالبها كتير جدا وبتحب تعيش فى وضع اكبر من دخل عمى وابويا اجتهد جدا وصارت تجارته بتزيد وعمى بدا بيع فى ارضه لغاية ما خلص كل ورثه عمى مرت السنين وانا كبرت واصبح عندى ٢٣ سنه وعمى كان عنده بنت واحده ١٩ سنه ودخلت كليه وسكنت فى المدينة الجامعيه عمى خالد مرض جامد من مضاعفات مرض السكر اللى اهمل فى علاجه عمل له تأثير فى نظره ودخل المستشفى وعمل عمليه ف عينه تابعه لمستشفى التأمين التابع لها فى المصلحة الحكومية بسبب تأخر الحالة وعدم وجود امكانيات فى المستشفى اصيب عمى بالعمى واقعد عن العمل واصبح يأخذ معاش بسيط اقل من المرتب اللى كان بيحصل عليه واصبح التزامات البيت كتير على نشوى من مصاريف علاج ومصاريف دراسه لابنتها فى الكليه وهى تعمل موظفه حكوميه ايضا ولكن مرتبها قليل فأرسلت ناس لابى تطلب منه المساعده فى العلاج والكشف لانها لا تسطيع انها تدخل عمى مستشفى خاصة او الكشف عند دكتور خارجى صعب عليه حال اخوه ولكنه قال للناس الوسطاء انه هيتكفل بجميع المصاريف ولكن لن يعطى مرات عمى فلوس فى ايدها وامرنا انه اروح بيت عمى اساعد مراته فى راعية عمى فى اوقات ذهابها للعمل وانى ابقى معها عند الدكتور لكى ادفع مصاريف الدكاترة والعلاج
ذهب إلى بيت عمى وكان عندى كميه من الكره لنشوى بسبب احداث الماضى ولكنها اصبحت مكسورة نوعا ما من الاحداث وبدات تتكلم معايا عن تشكى الحياة والمصاريف ومرض عمى اللى تعبها وهى وحيده فى الدنيا وانا بدات اقولها خلاص يا مرات عم احنا هنا جنبك ومش هنخليكى عايزة حاجة وبدا بينى وبينها بنشئ كلام وبدات تحكى لى كل مشاكلها حتى مشاكل الشغل وبدأنا نبقى اصحاب
وفى يوم كنا رايحين نكشف عند دكتور فى المدينة واخدت عربية ابويا النص نقل وكان عمى قاعد جنبى ومرات عمى قاعده جنب الشباك وكان عمى من كتر القاعده فى السرير بقى تقريبا غير قادر على الحركة لازم حد يشيلة
بس وانا سايق بقى عمى كل شوية يقع على ومكنتش عارف اسوق طلبت من نشوى انها تقعد جنبى وعمى جنب الشباك علشان نمسكه بحزام الامان
بس الوضع ده خلى مرات عمى تبقى جنبى وانا بحرك فتيس العربية بقت ايدى عصب عنى تخبط فى فخاد نشوى وانا فعلا مكنتش اقصد لان المكان بقى ضيق جدا وقولتها اسف مقصدتش قالت انا عارفه
بس ايدى لما جت فى فخادها حسيت بحاجة طرية قوى بدات اخد بالى من العباية السمراء اللى لابسها نشوى وكانت مجسمه عليها وبدات اسرح شوية وهى بتكلمتى وبدات احرك الفتيس تانى واتعمد المس بايدى فى فخادها
وانا زبى بدات يقف جامد مش عارف هى اخدت بالها ولا اية ونزلنا روحنا للدكتور وهى بتتكلم معايا شوية بطريقة مختلفة واحنا راجعين فضلت احرك الفتيس اكتير وبدات المس فخدها بظهر ايدى جامد واحس بلحمها الطرى وهى متكلمتش خالص كأن اللى بيحصل مش حسه بيه .

اسف على الإطالة فى الجزء الاول مكنش فيه سكس كتير

الجزء الثانى .

روحت يومها وكنت هايج جدا وانا كل اللى كنت بفكر فيه لحم فخادها اللى كان الطرى اللى زى الملبن وطول الليل بفكر فى رد فعلها إللى كان عادى ولا كأن حصل حاجة وانا مستغرب جدا ازى محستش بتحرشاتى وأبدى اللى كانت بتمشى على فخادها اكتر من مره ونيمت من كتر التفكير وصحيت بدرى علشان اقعد مع عمى اصل انا بروح اقعد معاه فى فترة الشغل لما بتروح الشغل وبعد كده اروح اكمل شغل مع ابويا
روحت وقابلتها وسلمت عليها وقعدت مع عمى ولما رجعت من الشغل سلمت عليها وقولتها انا همشي علشان ابويا كان عايزنى اروح كذا مشوار لقيتها بتقول ما تبقى تيجى تتعشى معنا قولتها ممكن ارجع متأخر قالت مش مشكلة هستناك كل ده وايدها فى ايدى ويتحرك ومش سايبه ايدى قولتلها حاضر هحاول اخلص بدرى واجى
روحت لابويا قالى اروح كذا مشوار وقولته فى الاخر هجيب دواء عمى واروحه قالى ماشى
كنت نشوى بتكلمنى فى التليفون تأكد على وانا اقولها ماشى خصلت بدرى شوية ورحت ليها دخلت لقيتها وشها مبتسم لابسه جلابية قطن مجسمه عليها وكان لونها لبنى كنت اول مرة اشوفها من زمان لابسه ألوان طول الوقت لابسه اسمر الجلابية كانت مسكه من على طيزها وصدرها وفى زرار مفتوح من على صدرها وحز الصدر باين انا شوفتها صفرت وقولتها الجمال ده كله كان مستخبى فين هى ابتسمت كده وقالت كفاية بقى يابكاش قولتها بكلم بجد على فكرة قالت متشكرة
قولتها عمى فين قالت هو عملك كان هينتظرك لغاية دلوقتى نام ياخويا وانا اللى قاعده مستنياك لغاية ما بطنى ما وجعتنى قولتها سورى بس لسه يدوبك مخلص الشغل دلوقتى ومفرقع كمان عاملين علشان خاطرك ولو ابويا عرف هينفخنى قالت سيبك تعالى ناكل يلا
قعدت على الصفرة وانا باكل وقاعد ابص عليها ومركز فى جسمها وفتحه الصدر وبقول فى نفسى هى اكيد قصدة تهيجنى لاقيتها بتقولى روحت فين نحن هنا قولتها، لا انا معاكى واكلنا وشيلت معها الأكل ووقفت معها فى المطبخ نعمل الشاى ونتكلم وانا زبى واقف على اخره بس خايف اخد خطوة تكون فيها فضيحه وكمان نشوى دى من الاول كان بينا وبنها طول الوقت مشاكل
فقولتها بس اية القمر ده شكلك النهاردة مختلف خالص قالت بجد قولتها طبعا انتى مشفتيش نفسك فى المراية فسكت شوية انا قولت انا عكيت ولا اية بعد شوية قالت لى انا عايز أسألك سؤال هنا فعلا لسه حلوة قولته طبعا تعالى كده ووقفتها قدام المراية وانا وراها وبعدين قولتها شايفة الجمال ده والشعر بصوت واطى فى ودنها بدات اقرب وزبى يخبط فى طيزها من وراء وحطيت ايدى على شعرها ومسكت دراعها وانا عمال اوصف فى جمالها وهى سرحت شوية وراحت غمضت عنيها روحت لفيتها وحضنتها ورحت بايسها من شفايفها وزبى كان نايم بين فخادها هى اندمجت معايا فى البوسه وانا روحت حضنها ومشيت ايدى على شعرها وبعدها نزلت بايدى على ظهرها ورحت ماسك طيزها ياااه على اجمل طيز وايدى التانية كنت بقفش فى بزاها راحت قايلة اه كانت اجمل اه اهاه بدلع مع هيجان
روحت بايدى رفعت الجلابية ومسكت طيزها ودخلت ايدى من تحت الاندر وانا بشدها على زبى وبدخل صابعى بين فخادها وببعيصها وهى تملكها هيجان كبير قوى وكانت بتاكل شفايفى ورحت منزل الاندر ومقلعها الجلابية وهى كانت بتفتحلى القميص وتفتح البنطلون هى شافت زبى كبير مامسكتش نفسها راحت فتحت بقها ولحست فيه وبعدت حطته فى بقها وقعدت تمص فيه وانا روحت ماسك راسها وشعرها وقعدت ادخل زبى فى بقها كانى بنيك فيها ودخلت زبى جامد فى بقها كانت هتتخنق فطلع منها صوت قولتها هس عمى جوه قالت تعالى نخش اوضة بنت عمك بعيد ومسكت ايدى ومشيت قدامى وانا شايف طيزها قاعده بتتهز قدامى كنت خلاص مش قادر اسيطر على نفسى
دخلنا الاوضة روحت رميتها على السرير وقعدت ابوسها من رقبتها واقفش فى بزازها وارجعهم وبعدين نزلت على بطنها بوس وبعدين روحت حطيت لسانى وقعدت الحس كسها اللى كان ملين من عسلها وهى قامت حطت ايدها على راسى وقالت اه متبطلش وقعدت ترفع ظهرها وتضغط على راسى علشان افضل انيكها بلسنى وبعدين قومت قعدت احرك زبى على كسها ورحت مدخل زبى فى كسها راحت شهقت شهقه جامده قوى وقالت اه جامده روحت حطيت ايدى على بقها وقولتها هتفضحينى واديتها المخده فى بقها
وقعدت انيك فيها جامد وادخل زبى واخرجه وبقى صوت اصدام جسمنا ببعض مالى المكان لغاية ما جيت لبنى كله فى كسها وطلعت زبى وكملت على جسمها وبزازها .

اتمنى الجزء يكون عجبكم والتطويل ميكونش ممل قصص سكس .

تحميل قصص سكس مصري – قصص سكس – قصص سكس .