قصص سكس مكتوبة نيك محارم مع ابنها محسن

Share
Copy the link

قصص سكس مكتوبة امهات نيك من ابنها محسن العنتيل يمتع كس امه الشرموطه هايجه في الشقه تمص زبه وتتناك باحتراف من ابنها المراهق بكل الاوضاع الساخنه.

قصص سكس ساخنه جدا الام الشرموطه تقوم باغراء ابنها العنتيل ينيكها ويمتع كسها علي السرير تركب زبه وتتناك بقوه.

قصص سكس مثيره جدا امهات مع ابنها المراهق تمص زبه وتتناك بقوه خلفي وامامي من ابنها المنحرف هايج جدا.

 

قصص سكس
قصص سكس
قصص سكس مكتوبة
قصص سكس مكتوبة
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم

شاهد القصة.

 

أعيش انا و أمي من هروب والدي من مسؤولية المنزل و متطلباته في عالمنا الخاص

حياة اشبه بالمنغلقة

للتعريف انا محسن 16 عام من منطقة متوسطة في مصر و أمي هي سيدة ٤٥ عام

لن أستطيع أن اوصف جسم أمي و لكن لكن واضحين هي حلم كل شاب عند النظر اليها تتوه في جمالها و تعجز عن وصفها …. في جسم الثلاثين و جمال العشرين و طفولة المراهقين

تراها تحترمها في محترمة وقورة في ملبسها خارج المنزل

لكن كل هذا يتوقف عند حدود عتبة منزلنا

فلم أراها في حياتي بكامل ملبسها داخل المنزل

فهي تتعامل مع المنزل على أنه الستر من أعين الناس

تستطيع أن تفعل اي شيء و تلبس اي شيء

علاقتي معها ….. بأختصار هي علاقة اللا حدود حرفيا …بمعنى لا يوجد شيء بيننا اسمه حدود الام و ابنها … لا في الكلام و لا في الملبس و لا في العلاقات المباشرة

تسطيع أن تقول اننا نمثل كل العلاقات… يعني اوقات تكون أمي و اوقات تكون أختي و أوقات تكون زميلتي و أوقات تكون صديقتي انا اكون لها الابن و الأخ و الصديق و الصاحب و كل دور بيينا نعطيه حقه على أكمل وجه

فمثلا أعبر عن كل ما سبق بمجريات اليوم ) و اسمحولي اتكلم عربي مصري علشان الكلام يوصل بمصداقية أكتر (

رجعت من المدرسة( و النهاردة حر جهنم حرفيا )بدري لان ابو واحد صاحبي قرر يوصلني بعربيته لان بيت صاحبي في اتجاه بيتي

فوصلت بدري بتاع نص ساعة عن معادي المعتاد فدخلت البيت اخدت دش سريع انزل في عرق و تراب اليوم … النهاردة كان عندنا حصتين العاب ( قصدي واحدة العاب و التانية كيما و المدرس مجاش فنزلت الحوش العب تاني ) خرجت من الحمام بالبوكسر بس و ما خلصت تسريح شعري الا و سمعت مفتاح ماما في الباب فخرجت بسرعة لاستقبالها.. اتفاجائت بيا و دار الحوار ده

ماما : ايه ده انت جيت بدري ليه …اوعى تكون مزوغ يا واد

أنا : لا و **** أبو وليد وصلني بعربيته فجيت بدري

اترميت في حضنها و شميت احلى ريحة في الدنيا مش ريحة بيرفيوم لا ريحة جلد أمي

انا اعشق ريحة جلد أمي… اعشق ريحة اي جزء منها و يا سلام لو ممزوج بريحة عرق خفيفة و … مسك

المهم نرجع بعد حضن الإستقبال تيجي البوسة … بوسة لا هي طويلة و لا قصيرة لس كفاية انو اشم ريحة بوء أمي فيها و بيني وبينكم طولت حبة المرة دي

ماما : لا لا اصبر لما اخد دش اصلي عرقانة و مش طايقة نفسي

أنا : انت عارفة اني مش بهتم بالكلام ده … انا بحب كدة اساسا

ماما: ولو استحمى و نبقى براحتنا

حرفيا ماما قلعت كل حتة هدوم من بعد ما قفلت الباب لغاية باب الحمام… يعني الجاكيت و البنطلون و البلوزة و السوتيان و اللباس كله من باب البيت لباب الحمام

دخلت قعدت على التواليت ( حاجة احب اقولها .. في بيتنا و طالما انا و ماما بس حرفيا مفيش وجود لكلمة خصوصية … عمري ما شفت باب أوضة او حمام بيتقفل بينا )

ماما ( و صت البول نازل منها ) : اخبار المدرسة ايه النهاردة

أنا : العادي … بس حذري فزري من بقى اوائل الطلبة في الفلسفة ..( و شاورت على نفسي بفخر كوميدي كدة )

ماما : يا حبيبي…. لا بوسة كبيرة بقى

و رفعت ايديها و هي جوا الحمام قاعدة على التواليت و بوسنا بعض حتى بوسة طولت شوية و نفسنا دخل في وش بعض و لساني و لسانها سلمو على بعض و شميت فيها ريحة نفسها الجميل كانت ايه …. رووووعة

الفكرة اني تأثرت شوية بالبوسة فذبي نشف على حس البوسة

ماما ( و هي بتطبتط عليه ) اهدى شوية لسه بدري اوي على كدة

أنا و وشي محمر كسوف : اسف …. بتأثر بسرعة ابن الايه

المهم قامت من التواليت و راحت تحت الدش و فتحته

و لكم ان تتخيلوا منظر المية و هو نازل على جسمها …. حسيت ان المشهد بقى بالسرعة البطيئة و بتمتع بالفرجة عليها

و قطع كل ده صوت ماما

ماما : انت يا ولا …. شوف الواد هيقطعني بعينه ازاي

سمعتني و لا لا

انا : معليش يا قلبي …. سرحت … أؤمري

ماما: سوتيان و كولوت من دولابي و دخل هدومي اللي قلعتها في سبت الغسيل

أنا : حاضر … اي طقم

ماما : اي حاجة…. اللي تحبه

و انا رايح باخد هدوم ماما من على الأرض زي ما قالت

و مسكت لباسها…… كان لونه وردي منقرش بورق شجر اخضر

فضل اشم فيه لما مليت رئتي برحته …. تخيلو حاجة منقوع فيها كس أمي بتاع ٨ – ٩ ساعات

المهم حطيتهم في،سبت الغسيل و واقف مختار بين حوالي ٢٠ طقم من ملابس داخليه متنوعة …. حرفيا كل الألوان و الأشكال… فنقيت الطقم اللي بحبه …. حاجة خفيفة كدة و لونها اوف وايت عليها قلوب لونها أحمر

ماما : يووووه نفس الطقم …. انت يا واد مش بتحب غيره

أنا : بصراحة عليكي يجنن بيخليني مولع نار

ماما : طيب يا اخويا

لبست الطقم و كان نار عليها

المهم وقفت في المطبخ عشان تحضر الغدا… فجيت من وراها …حضنها من ورا كدة و ايدي حول وسطها و انا ببوس رقبتها

انا: يومك كان ايه يا قلبي

هي : عادي … مفيش جديد ….

و احنا بنتكلم قام ذبي واقف حجر تاني

فراحت ماما ضارباه بهزار كدة و قالت :

يا واد اهدى اطلع حضر السفرة

المهم و احنا على السفرة قاعد قصاد ماما عيني مش بتتشال من على صدرها فخدت بالها راحت قايلة

يا واد عينك هتاكلني بعينك

انا : اصل مفيش مخلل قلت ابص على حاجة تفتح النفس

ماما : بجد انا حلوة اوي كدة و لا بتجاملني علشان انا ماما

أنا :اوي اوي اوي…. دنا لولا الملامة كنت كتبت عليكي من زمان

ماما : بكاش كبير

انا ( وانا باصص عليها ) : واحشاني اوي اوي اوي

ماما : مفيش اي حاجة قبل ما نذاكر حبة

انا : طيب حاجة كدة على السريع قبل ما نذاكر

ماما لو ذاكرت كويس هنعمل كل اللي نفسك فيه

انا ( و انا وشي منور ) طيب يالا نذاكر بسرعة

ماما هي بتضحك: مستعجل على العلم اوي

المنظر دلوقتي اوضتي

انا قاعد على مكتبي بذاكر و ماما قصادي بتقلب في الموبايل

انا : ماتيجي جنبي

ماما : خلصت اللي قلتلك تحله

انا : منا مش عارف اركز و انت بعيد عندي

ماما : اصلي هاجي جنبك في الإمتحان

انا : يحصل بس و انا اطلع من الأوائل

ماما ( بتضحك بمرقعة خفيفة ) بكاش طول عمرك
ذاكرت بتاع ساعة كدة و خلصت
أنا : خلصت
ماما : شكلك كلفت المذاكرة
انا : و غلاوة حبيبة قلبي ما حصل
ماما : مين دي يا موكوس
انا ( و جيت جنبها ماسك ايديها ) : طبعا انت يا جميل
ماما ……
كنت عاوز اقولك على حاجة
ماما : قول يا قلبي
انا : هو يعني ايه عقدة اوديب
ماما ( اتعدلت في قعدتها ) : جبت الكلمة دي منين
انا : بيني وبينك دورت في النت على ان ممكن الابن يعشق امه …. فطلع من ضمن نتايج البحث الكلمة دي
ماما : و انت بتدور على الحاجة دي ليه
أنا ( و وشي في الأرض) اصلي ….اصلي
ماما : انت بتعشقني يا واد
انا: مش بعشقك و بس و نفسي فيكي كمان
ماما انا بحبك اوى…. مش حكاية حب ولد لأمه… لا حب عشاق
انا حرفيا بحبك ….. بعبدك عبادة
ماما: كبرت و بقيت تعرف تحب …. بس يوم ما تحب تحب امك
انا و ليه لا ….. محدش بيحبك ادي و لا بيخاف عليكي ادي
دنا حرفيا بموت في رحيتك….. خصوصا ريحة صدرك
ماما: الكلام ده من امتى
انا : من يجي سنتين
ماما من و انت ١٣ سنة
انا اه
قربت مني و بصيت في عيني اوي …و قالت : . طيب ايه مشكلتك
انا عاوز أعبر عن حبي ليكي …. نفسي انام معاكي
ماما : ( و عينيها في خبث متداري) طيب مانت بتنام معايا تقريبا كل يوم …. ماعدا ايام الدورة الشهرية… لان حرفيا ببقى مش طايقة نفسي
انا : ماماااا … قصدي …. و غمزت بعيني كدة
ماما: ( بضحكة فيها حبة مرقعة ) يا مجرم انت
انا : انا كل يوم ابقى قريب منك…. من جسمك و هموت عليكي بس مش عارف اعمل ايه
قامت ماما و اخدت ايدي و رحنا على سريري
ماما : يعني انت عاوز تنيكني
انا بخوف و استغراب….ماما انا …انا
ماما وقفتني ادامها…. و راحت قاعده على حرف السرير ….منزله بنطلوني برااااااحة ….لغاية ما زبي اتنطر من البنطلون
ماما : لا دانت جاهز خالص اهو .

انتظروا الجزء الثاني.

في انتظار تعليقاتكم على قصتي.