قصص سكس نسوانجي المراهق مع ام صاحبه الفرسه

Share
Copy the link

قصص سكس نسوانجي المراهق مع ام صاحبه الفرسه هايجه جدا في الحفله تدخل المطبخ مع صديق ابنها العنتيل وتمص زبه الكبير وتدخله في كسها علي الواقف بعنف وتصرخ من المتعه في كسها الهايج خلفي وامامي صعب جدا بكل الاوضاع وتمص زبه الكبير منتصب جدا علي جسمها الفاجر.

قصص سكس ساخنه جدا شاب مراهق ينيك ام صاحبه الصاروخ ويمتع كسها علي السرير عريانه تركب فوق زبه وتتنطط عليه بقوه واحلي كلام ساخن جدا.

 

قصص سكس نسوانجي
قصص سكس نسوانجي

 

استمتع بالقصة الان .

ازيكو انا عمر.. عوده بعد غياب في ناس عرفاني من قصتي الاوله في المنتدي اسمها اول الطريق الي مشفهاش يخش يقراها ويقولي رايو بغيب كتير بس برجع بالتقيل
.. قصتي اليوم
اعرفكو علي ابطالها وفي ناس تانيه بس علي حسب الظهور ولكن الاساس في القصه
انا.. عمر شاب من القاهره الجديده ٢٠ سنه
صحبي امير.. ٢٠سنه صحبي من واحنا صغيرين
امه.. اماني.. ٤٠سنه بيضه جدا وزنها حوالي ٧٥ كيلو بس كلهم طياز وبزاز وكرش خفيف اوي من الي انا بحبه بيدي شكل حلو للست
كلعاده بصحي من نومي اروق علي حالي وارن علي امير ننزل بليسيتشن نقعد ع القهوه مع صحابنا بس وانا كنت دايما عندو في البيت وساعات كمان كنت ابات معا بس دا واحنا صغيرين
المهم.. نزلنا انا. وامير علي القهوه
انا.. العلق الي علي طول متاخر
امير.. الموصلات بقا يسطا
انا.. موصلات اي يا علق انت بينك وبين القهوه شارعين
امير.. طلبت حاجه ولا لسه
انا.. لا لسه مستنيك
المهم طلبنا وقعدنا مع بعض القعده الحلوه ومروحين..
امير.. اه قبل ما انسي عيد ميلادي بكره وهنعملو في البيت عندي
انا.. كل سنه وانت طيب ياعرص كبير وعقبال مليون سنه ياصحبي بس مش هينفع اجي لان اكيد هيكون عائلي وكدا
امير.. ايوا ماهو عائلي بس انت مش غريب ياصحبي
انا.. ماشي يا امير
امير.. يلا انا هروح عوز حاجه
انا حبيبي ياصحبي
روحت.. وقعدت مع العيله شويه وبعدين دخلت اوضتي نمت
صحيت الساعه ٤امير كان بيرن…
انا.. الوو.
امير.. اي يسطا انت لسه نايم
انا.. هيا الساعه كام
امير.. ٤ يسطا فاضل ساعتين وهنحتفل والواد زياد جه
انا.. نحتفل باي يابن العرص هو انا هاجيلك من بدري ليه طيب زياد بضان انا مش بضان يعم
امير.. يسطا قوم ظبط حالك وعقبال متيجي بس انت مستنيك وبطل شتيمه يحرق كسم معرفتك
انا.. قومت غسلت وشي وفطرت وخدت دوش وروقت على حالي ونزلت اجيي هديه وارحلو ولقيت العربيه حد خبطها من الجنب وشخرت طبعا واتبضنت بس عديتها قولت لمه ارجع هشوف الكاميرات واشوف المتناك الي خبطها
دورت العربيه وقعدت ادور علي محل هدايه حلو وجبتلو ساعه ونضاره وهو كان هيموت علي جراب للفون بتاعو الدهبي بتاع الايفون جبتهولو وانا مبفهمش ف الهدايه اوي بس هو امير دماغو شبه دماغي فا عارف انو هيفرح بالحاجات دي
روحتلو ولقيت امو هي الي بتفتح
انا.. ازيك ياطنط
اماني… ازيك ياعمر عامل اي وحشني بقالي كتير مبشوفكش ومامتك عامله ايه سلملي عليها كتير
انا.. تسلمي ياطنط كلنا كويسين
اماني.. خش صحابك جوا اقعد معاهم عقبال معملك حاجه تشربها
دخلت
وكنت هموت كانت لابسه فستان بس محترم شويه ومش مفتوح بس كان متفصل علي جسمها
المهم.. دخلتلهم
انا.. خولات انتو الاتنين
زياد.. احا اقف معوج واتكلم عدل ياعرص
امير.. واحنا عشان سكتين احا يالا يلا يازياد نكلو علقه
طبعا قامو وضربتهم هما الاتنين وعملت معاهم الصح قعدنا نهزر لحد ما اماني ندهت علي امير..
اماني.. يا امير
امير.. نعم ياماما
اماني. . تعالي هاتلي الكوبيات من فوق مش طايلهم
امير.. ثواني بلعب ماتش انا وزياد
انا.. متقوم خلي عندك ددمم يالا
امير. ياعم اصبر بنلعب خسران
انا… ثواني هاجي اجيبهم ياطنط
وقومت..
اماني.. دا عيل حيوان مرداش يجي برضو
انا.. معلش ياطنط صحبي مش حيوان دا تنح وبارد
اماني ضحكت.. معلش ياعمر هاتلي الكوبايت دي
روحت معدي من وراها وزبي طبعا واقف عليها رحت خبطت فيها وخبطه غير مقصوده بس عشان المطبخ بتاعهم ضيق شويه بصتلي وبصت لزبي ووديت وشها الناحيه التانيه بسرعه
انا.. اهم دول ياطنط
اماني.. ايوا شكرا ياعمر
انا.. العفو ياطنط حاجه تاني
اماني.. تعالي بس هات الصنيه دي وخلاص
انا.. حاضر
روحت اجيبها وهيا واقفه واستنيتها لحظه انها تخرج وانا اقف مكانها فضلت واقفه ومفيش حل غير اني اقف وراها
وطبعا زبي ميتوصاش حرفيا حسيتو انو دخل في طيزها وفضلت عامل نفسي مش طايلها وفضلنا حوالي دقيقه كدا وبعدين جبتها
وطلعت مش عارف اخبي زبي ازاي واقف علي اخرو
المهم دخلت وقعدت مع صحابي وشويه واماني جت ومعها العصير وبتبصلي اوي ومكسوفه مني
المهم جت ادتني العصير وهيا بتميل بزازها والفرق الي بينهم بان قدامي ولعت اكتر كنت هقوم اكل بزازها
خدت العصير وشويه ولقيت
سندس اخت امير جايه هي وصحابها وبيحتفلو معانا وبنات ١٨سنه كلهم بس موت اجسام وطياز وحاجه بنت متناكه
المهم احتفلنا وروحت ونمت
تاني يوم صحيت امير بيرن عليا…

 

القصة التانية .

 

في البداية هذه القصة حقيقية وحصلت معي في فصل الشتاء في يوم من الايام كنت في بيت صديقي احمد (عمره الان 19 سنة امه جميلة جدا فمها جميل بابتسامة رائعة شعرها اسود عيونها خضراء قصيرة بعض الشيء ومؤخرتها مستديرة عمرها 33 سنة وله اخت حامل في شهرها الرابع وهي بنفس مواصفات الام )
كان الشتاء قارص وكان المطر ينهمر الى درجة ان لو احد نزل الى الشارع تصل المياء الى ركبتيه فقلت لصديقي انني اريد المبيت عندهم لانه لا يمكن لي العودة للبيت فشاور امه ووافقت وجلسنا على الكمبيوتر لنلعب كرة القدم وكانت امه واخته جالستان فاذا باخته تصرخ بصوت مرتفع ففزع احمد عن اللعب وذهب الى اخته ليحضر لها الدواء فاخذت الدواء وهدات وغطت في النوم هي وامها لقدت تخيلتها كانها تمارس الجنس فاهاتها كانت رائعة لقد طلبت من احمد ان اذهب الى النوم فذهبنا لكن تفكيري لم يبتعد عنها ابدا لقد نام الجميع الا انا لقد خرجت الى عالم اخر بقيت مستيقظ ثلاث ساعات ونصف وانا افكر كيف ممكن ان امارس معها الجنس او ان اراها عريانة على الاقل …..

 

وفجأة سمعت صوت باب غرفتها يفتح فقمت من فراشي وفتحت باب غرفتنا قليلاً فاذا بام احمد صديقي تتمايل بمؤخرتها امام عيني لا ادري الى اين هي ذاهبة المهم ان مؤخرتها ذبحتني لقد ذهبت الى حمامهم لامارس العادة السرية فوجدت السنتيان البنفسجي معلق وباسفله الكلوت الاحمر على الغسالة بمجرد ان رايتهم نسيت اني في بيت صديقي ونسيت ان امه مستيقظة لقد امسكت بهم لاشم رائحتهم الجميلة لقد تركت الباب مفتوح من شدة الشهوة انزلت بنطالي وكلوتي وجثوت على ركبتي وتناولت الكلوت وعلقته على زبري وامسكت السنتيان وقربته من انفي واخذت نفسا عميقا واغمضت عيناي لفترة طويلة فمجرد ان فتحت عيناي وجدت امه واقفة امامي نظرت اليها فقفلت علينا الباب لم استطع الوقوف على اقدامي انزلت بنطالها وقالت لي انا من زمان نفسي فيك لقد كانت ترتدي كلوت اسود مزين بالورود لقد بدات تقبيل بافخاذها ثم وضعت انفي على كسها وبدات اشمه كانت رائحته جميلة قلعتها الكلوت وبدات اداعب كسها بانفي وبدات تتأوه بصوت منخفضٍ فاخرجت لساني وبدات الحس في كسها كان طعمه لذيذ جدا فضلت الحس خمس دقائق فاوقفتني وطلبت مني ان اتمدد على ظهري لم اكن ادري ما الذي ينتظرني لقد جلست على ركبتيها ليصبح راسي بين ركبتيها وقالت لي الحس فبديت الحس بشوق ولهفة وتعمدت ان اركز على بظرها وهي اه اه اه وفجأة ارجعت جسمها للخلف و آآآآآآآآآآآهه قذفت ماءها اللذيذ الذي كنت اتتظر ان تقذفه في فمي لقد دخل كله في فمي لم تخرج قطرة لقد كان مثل الشلال الذي تنتهي قناته في فمي طعمه لذيذ لقد ابتلعته ونظرت اليها وضحكت لقد انتصب زبري الى اقصى درجة قلت لها دورك نامي على ظهرك فنامت لقد تناولت كلوتها الاسود ووضعته في فمها لم يكن زبري يحتاج الى البصق عليه او رضاعته كيف افعل هذا وماء شهوتها لا يزال على شفرات كسها لقد امسكت زبري ووضعته على باب كسها ونظرت اليها ودفعت زبري بكل ما اوتيت من قوة الى داخل كسها لقد فتحت عيناها الى درجة انها كادت ان تفقع من الالم وفضلت انيكها بقوة وسرعة مدة ربع ساعة بعد ذلك قمت عنها ووضعت زبري في فمها وقذفت كل لبني داخل فمها لقد ابتلعته وقمت عنها وطلبت منها ان تجثو على يديها وركبتيها وقبلت خرم طيزها وقالت لي ايش يدك من طيزي قلتلها بدي انيكك في طيزك في البداية مانعت لكني قلت لها انني لن اكون قاسيا ووافقت بصقت على خرمها وبصقت قليلاً على زبري لم تكن طيزها تحتاج الى فازلين لانها بطبيعتها كبيرة وخرمها كبير ادخلت الراس وتوقفت ثم ادخلت جزء قليل ثم ادخلته شيئاً فشيئاً وبهدوء وهي بآهات منخفضة الى ان استقر كله بداخلها وفضلت احركه بشكل دائري مدة دقيقتين حتي يتسع قليلاً وتصبح الممارسة سهلة وطلبت منها النوم على ظهرها ورفعت اقدامها على كتفي وادخلت زبري في طيزها بدات بالنيك البطيئ ثم اسرع ثم اسرع وفضلت ما يقارب ربع ساعة وانا انيكها دون التوقف لثانية الا ان اوشك زبري على القذف وقذفت لبني مجدداً داخل طيزها ثم نهضت عنها ولبست ملابسي ولبست ملابسها واخذت قبلة طويلة من فمها ثم سالتها عن سبب القذف المجنون التي قذفته فقالت لي انت تعلم ان زوجي كبير ولا يقدر حتى ان يقبلني وهذه الشهوة مكتومة منذ زمن وانت الذي اشبعتني وقلت لها ما رايك في نيك الطيز فقالت لي انه اكثر من ممتع وقلت لها في أي وقت كنتي تريديني فانا موجود ولن اقصر معك.
وخرجت من الحمام وذهبت الى النوم وبقيت هي لتستحم وكانت كلما تطلب مني ان انيكها اذهب اليها واشبعها.