قصص سكس نكت حماتي الارملة في كسها المحروم

Share
Copy the link

قصص سكس نكت حماتي الارملة في كسها المحروم هايج اوي في الشقه مع زوج بنتها الخبره تغري في الحمام وتمص زبه وتتناك بقوه في كسها.

حكايات سكس مثيره جدا نيك حماتي الشرموطه بقوه في كسها المحروم هايجه اوي تركب علي زبه وتتنطط عليه بعنف.

قصص سكس حماتي الارملة تعشق الجنس والنيك من زوج بنتها العنتيل يفشخ كسها.

 

قصص سكس
قصص سكس

القصة.

 

طبعا بعد اللي شوفته لما حماتي كانت بتلعب لنفسها و انا كل تفكيري إزاي انيكها. إزاي اجيبها تحت مني.
يوميها رحت الشغل و خلصت بسرعة الحصتين و رجعت لقيت صفاء مراتي تعبانة و حماتي مصممة نروح المستشفي لانها علامات ولادة طبعا روحنا و الدكتور
قال الولادة بعد 3 ايام مش قبل كدة بس نحجزها علشان نبقي مستعدين. ساعتها حماتي طلبت نسيب صفاء و و نروح نجهز شنطة البيبي و غيارين لحماتي و مراتي لزوم الإقامة في المستشفي و نرجع لها بسرعة. اخدت حماتي و مشينا و طول الطريق حماتي ساكتة قعدت تدردش معاها في مواضيع عامة علسان أخرجها من حالة القلق. وصلنا قدام البيت و قبل ما تنزل من العربية كانت عصبية و قالت لي ممكن اطلب طلب؟
انا : تؤمريني يا ماما
حماتي : ممكن ما تناقشنيش في اللي حصل الصبح؟
ساعتها حسيت انها تقصد عكس كدة و انها عاوزاني اتكلم علشان تدافع عن نفسها.
انا: تقصدي ايه يا ماما؟ علشان اللي شوفته؟ تبقي غلطانة طبعا… انتي ماتعرفيش شخصيتي كويس كدة.
بصي يا ماما….. الموضوع عبارة عن احساس. زي الاحساس بالجوع بالعطش. بالنوم. لما ببقي جعان هاكل.. صح؟
حماتي: ايوة بس ده حاجة و الجوع حاجة
قاطعت حماتي : غلط يا ماما. هو احساسي بالجوع هيخليني آكل و لو ماليقتش أكل جاهز. هصبر نفسي بأي حاجة يكشي يكون باكو بسكويت لغاية ما الأكل يجهز… نفس الموضوع… الإحساس بالرغبة الجنسية ماليقتش مثلا… هصبر نفسي صح؟ يا ماما هي عندي كدة. يعني انت معملتيش غلط و يلا بقي يا ست الكل مش هنفضل في العربية.
دخلنا البيت… قالت لي هدخل الحمام…. ضحكت بخباثة و رديت… اجيب لك بسكويت؟ هأهأهأهأ.
لقيتها ضحكت و دخلت الحمام. و انا حضرت الشنطة و هي كمان حضرت الغيارات و قعدنا ناكل قبل ما ننزل. و رحت سائلها سؤال صياعة.
انا: ماما.. هو مش عمي كان موجود و لا مؤاخذة يعني انا زي ابنكم.. مش حصل يعني…. اقصد زي الأكل يعني و التصبيرة.. حماتي راحت ضاحكة ضحكة خيبة و قالت لا أيمن أنت واخد قلم في عمك… عمك آخره باكو بسكويت.. و راحت موطية دماغها و لقيت دموعها بتنزل. قومت جاري و قعدت جنبها.
واخدها في حضني
انا: آسف يا ماما حقك عليا بس هقولك… انا كمان بعمل كدة. و بعدين كدة بقي عرفت صفاء طالعة لمين..
حماتي بدهشة و حزن : انت كمان بتعمل إيه
انا: بأكل بسكوت
حماتي ضحكت و راحت حضناني واحنا قاعدين و لاول مرة الف دراعي علي ضهرها و أحاول الزق في بزازها. حسيت بيهم… يا خرابي. بتاعي وقف.. بس هي بعدت و اتعدلت و قالت لي قوم هات الشنط…. مابقتش عارف اقوم ازاي و انا زبي هيقطع البنطلون… راحت باصة علي بتاعي. وقالت خليك انت هدخل اغير العباية و اجيب الشنط.
قامت و انا دخلت الحمام قلت اريح نفسي… احاول شمال يمين لا بتاعي عاوز ينام ولا عارف اجيبهم… معرفش انا اتصرفت كدة ازاي.. بس رحت داخل علي حماتي و كانت لسة بتغير.. كانت لابسة كومبليزون خفيف. نص بزازها باينة. و وراكها قدام عيني. كان لونه بيج و كل معالم جسمها باينة. طبعا حاولت تلم نفسها بسرعة
انا : ايه ماما.. مكسوفة؟ المفروض ما تتكسفيش مني بقي. و بعدين مانا شوفتك من غير هدوم… عموما انا اسف بس قلت ادهن لك مرهم رجلك قبل ما نمشي
حماتي : طيب استناني برة
انا : يا ستي ما تتكسفيش و خلينا نخلص بسرعة.
حماتي: طيب بسرعة
راحت قاعدة علي السرير و انا نزلت علي ركبتي و كررت اللي حصل اول مرة و المرة دي لقيتها ساكتة. رحت طالع بإيدي فوق ركبتها واحدة واحدة لقيتها بتقول لي انت بتعمل ايه يا أيمن
انا : بدهن.. بعمل ايه يعني
حماتي : ايوة انت ايدك بتروح غلط
و راحت قافلة رجليها علي بعض.. روحت انا استغليت ده و حطيت زبي بين رجلها من عند السمانة.
هس حسيت بيه واقف.
حماتي : أيمن. كدة غلط… انت بتعمل ايه
انا : ولا حاجة انتي تعبانة و انا تعبان.. نريح بعض ولا نتعب….
طلعت بإيدي عند بطنها و سوتها و بتاعي بين ركبتها.. قفلت عليه.. يا نهار ابيض… وجلها نار علي زبي.. بتحاول تمسك ايدي تبعدهم عن سوتها.. و تقول. لأ غلط… كدة غلط يا ايمن. ده انا حماتك يعني امك….. تعمل كدة في امك ؟ رحت قايم واقف بسرعة و زقيتها من كتافها ع السرير بقت نايمة.. نمت بسرعة عليها. و قلت لها اعمل ايه في امي؟ اسخن ماما؟ ماما عاوزة اية؟ عاوزة تتناك خلاص انيك ماما.. بقول كدة و ايدي ماشية تدعك في بزازها و تنزل علي كسها… قعدت ادعك في كسها. و قلت لها مش ده جعان و هايج… مش ده عاوز يتناك يا ماما.
حماتي : لأ غلط… ااه اوعي ايدك…. شيل ايدك ماينفعش… انت جوز بنتي…
رفعت الكومبليزون و بدأت احسس علي لحم سوتها و دخلت ايدي تحت الاندر بتاعها. رحت بصباعي علي فلقة كسها و اول ما وصلت لزنبورها.. صوتت
حماتي : يا خربيتك شيل ايدك…. كدة غلط… إممممممممم ااااااااه. شيل…. شيل ايدك.. مش… اااه…. إمممم مش قادرة…. شيل ايدك.
طبعا صوتها بيأكد انها سخنت… فكيت سوستة البنطلون و طلعت بتاعي. شفايفي بتمصمص رقبتها. زبي بيحك في وراكها بتحاول تزقني برجلها و ده طبعا خلاها تفتح رجلها اكتر. عدلت نفسي بقيت عليها و زبي جاهز. شديت الاندر علي جنب و زقيت زبي علي باب كسها.
حماتي : لأ لأ لأ.. كدة لأ… غلط.
دخلت راس زبي…
حماتي : غلط…. امممممم… ااااه..
انا : طيب قولي الصراحة… بتاعي حلو.. صح
حماتي : لأ وحش.. اوعي.. آآاااااه… اممممممم
انا: بتقولي اه ليه يا ماما. بيوحعك؟
حماتي : معرفش.. شيله بقي… طلعه
انا : اطلع ايه؟
حماتي : طلعه. مش قادره اااااه.. بقولك غلط… انا امك
انا: و ماله.. ماما كسها حلو.. انيكه…. ماما بزازها ملبن.. ارضعها… ماما هايجة انيكها.. انيك الهايجة في كسها.
قلت كدة و لقيتها بتتحرك لفوق بوسطها. علشان باقي زبي يدخل… عرفت انها خلاص علي اخرها بس مش عاوزة تبين
رحت زاقق نفسي و مدخل باقي بتاعي مرة واحدة.
حماتي: ااااااااااااااه.. شيله…. اححححح.. بقولك غلط وانت مكمل؟ اقولك شيله تدخله زيادة.. بقولك غلط تنيكني.
طبعا هي عاوزة تقول بس بطريقتها. وانا سيبتها تقول و ساعدتها تقول.
انا : بتقولي غلط ايه يا ماما
حماتي : غلط تنيكني في كسي… غلط تدخله كله… امممممم مش ناقص غير انك تبوسني كمان
كان بالنسبة لي امر… قمت ماصص شفايفه و نزلت علي رقبتها
حماتي: يا وسخ اممممممم انت مبسوط كدة و انت تاعب كسي.. صح… بقولك غلط كأني بقولك نيكني
انا : اممممممم… كأنك بتقولي ايه ماسمعتش يا ماما
حماتي : كأني بقولك….. احححح بقولك… نيكني…. نيكني قوي نيك كس حماتك…… كسي حماتك غلط تنيكه. كس حماتك تعب….. عمك خلاه يصدي
اناغلطانة اني عرفتك.. انا السبب انك تنيكني كدة…. خليتك تنيك جامد. فاكرني مراتك بقي و هقولك…. اممممممم….. احححح.. شششش احح… اووووو و لا هقولك نيكني؟ لأ مش هقولك… نيكني. مش هقولك زبك حلو… مش هقولك عاوزاك تنام علي ضهرك و اركب علي بتاعك..
رحت في لحظتها قلبتها فوق مني و قامت اتعدلت تتنطط علي زبي داخل خارج و هي…
اااه عاوزني اقولك متكيفة. ولا حبيت زبك.. مش هقولك
حماتي جابتهم حوالي سبع مرات و اخر مرة جبتهم معاها و قمت جري ع الحمام اخدت دش و غيرت هدومي.. و هي نفس القصة.. ولا كأننا عملنا حاجة. و من ساعتها حماتي مقيمة عندنا بأي حجة. كل مرة يحصل بنفس الاسلوب.
القصة دي حقيقية بنسبة 100 في ال100.