قصص سكس نيك زوجة اخي في طيزها وكسها

Share
Copy the link

قصص سكس نيك زوجة اخي في طيزها وكسها الهايج في الشقه لوحدها يستغل الفرصه هايج اوي يهيج عليها وينيكها بقوه في كسها الضيق بعنف علي السرير تركب علي زبه وتتنطط عليه .

نيك زوجة اخي الفرسه في كسها وطيزها الكبيره جدا باوضاع مثيره جدا تمص زبه وتتناك بقوه من الخلف في طيزها الكبيره قصص سكس .

شاهد القصه والصوره نيك زوجة الاخ الشرموطه بقوه في طيزها وكسها الهايج قصص سكس ساخنه .

 

قصص سكس نيك
قصص سكس نيك

 

شاهد القصة .

 

صراع ما بين الخطيئة (/ والرغبه الجنسية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) . كنت طالبا في الثانوية العامه ولا ازال اذكر تلك الواقعه وكانها ليلة امس !! مع انه مضى عليها اكثر من عشر سنوات لكني اتذكر ادق التفاصيل بها كان اخي يعمل خارج الوطن وانا وامي وزوجة اخي بقينا نحن الثلاثة في منزل واحد كانت هيفاء زوجة اخي تعاملني مثل اخوها الصغير فهي اكبر مني بخمس سنوات اي عندما كنت 17 عام ، كانت هي 22 عام . كنا نشاهد فلم عربي على التلفاز ونجلس في غرفة الجلوس انا وهي وامي فقط (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ولا ازال اتذكر ذلك الفلم العربي بكل تفاصيله انه فلم ( اجمل طفل في العالم بطولة ميرفت امين ورشدي اباظه ) كانت امي تنظر الى الفلم وياخذها النعاس حتى ذهبت للنوم . وبقيت انا زوجة اخي هيفاء . طويله سمراء ‘?فها صغير عيونها سوداء وجهها مستدير ، لها حاجبان من النوع العريض قليلا ورموش عينيها سوداء طويله وشفايفها متوسطه ولكنها عريضه واسنانها متوسطة لامعة البياض ، شعرها اسود كالليل ناعم وسابل مثل ذنبة الفرس تتركه لشعرها سابلا كما هو دون ان تسرحه فهو ليس بحاجة الى شيئ انما لوحده يتناثر ويطير كالحرير ! خدودها مليئه قليلا فهي تزن حوالي 75 كغم وطولها حوالي 180 سم ؟ كانت تجلس بقربي وتتابع الفلم ودون ان تعيرني اي اهتمام ، الساعة 11.30 ليلا وهي مستلقية وواخذه راحتها على الصوفا الطويله الموجوده في غرفة الجلوس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، على جانبها الايمن وتضع يدها اليمنى تحت راسها بدلا من الوسادة . مرتدية بنطلون جينز ابيض لا اعرف هل هو جينز ابيض ام انه قماش غليظ (كوددروي) او ماذا لكنه بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت ناعم خفيف لونه احمر ولايغطي هذا التي شيرت كل بطنها لانه قصير قليلا اي انني عندما نظرت اليها دون ان اقصد ان اختلس النظر ، رايت جزء من بطنها فوق بنطلون الجينز
. حاولت ان لا انظر اليها وانما كنت انظر الى التلفاز وقمت باشعال سيجارة فقالت لي وهي تبتسم واسنهانها البيضاء تكاد تخرج من بين شفتاها ، هل لك ان تشعل لي سيجارة ، ثم بدا قلبي بالخفقان ‘?ا اعرف لماذا ‘?ني اشعلت لها السيجارة لاعطيها اياها ، فاخذتها مني واصبحت تسحب بها نفسا عميقا وقالت: يا الهي ان الجو (الطقس ) حار جدا اوووف …. وعندما كانت تتأفف اصبحت هي تتجبد وترفع ذراعيها للاعلي قليلا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتتثائب وعندما رفعت ذراعيها للاعلى استطعت انا اشاهد بطنها الاملس الاسمر وان اشاهد ايضا صرتها المستديره الناعمة فبدات ضربات قلبي كالطبل الذي يقرع للمزاد عن بضاعة ما … ثم قامت وانصرفت وبقيت وحدي اتابع الفلم الذي انظر اليه بعيوني وقلبي وفكري حائر بهيفاء .. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قلت لعلها ذهبت الى الحمام او التواليت لكنها بعد حوالي عشر دقائق عادت وفي يدها صينية تضع عليها فنجانا من القهوة فعرفت انها ذهبت الى المطبع لكي تعد القهوه لكن الحقيقه غير ذلك وخصوصا عندما شاهدتها تحمل صينية القهوة وهي مرتدية روب نوم خفيف جدا ، لونه ابيض وذراعيها السمراون وتحت ابطها المشعر وكان الشعر الذي تحت ابطها يريد ان يغرد ويتكلم كالعصفور في عش العصافير !!! ذلك الروب ( قميص النوم الابيض الخفيف ) ترتدي تحته كلوت احمر وسنتيانه (حمالة صدر حمراء ) واضحة كما ان فخذاها السمراوتان السمينتان ملتصقتان قرب بعضهما البعض وكانها لوحة مرسومه وموضوعه في حديقة من الزهور قالت لي ما بك ؟؟؟ فلقد لاحظت هيفاء اضطرابي وحيرتي وعدم سيطرتي على نفسي قالت وكانها لا ترتدي شيئا فاضحا او مغريا او مثيرا كانها انسانه محتشمة !!! قالت اشرب القهوة !! مسكت فنجان القهوة لكي اشربه لكن يدي واصابعي خانتاني في السيطرة على الفنجان وقلبي الذي ينبض يكاد ان يقف من كثرة الضرب ولو وضعت اذنك ايها القارئ على قلبي يومها لسمعت دقاته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اعلى من صوت الطبل لقد عرفت زوجة اخي من اين تؤكل الكتف كما يقولون ، وانا انذاك يجب ان اقاوم ذلك الجسم الرائع والكلوت الاحمر والبطن الاملس والطيز العريضه السمراء لكني ‘?ها القارئ ‘? استطع فلقد فضحني زبي عندما انتصب من تحت البيجامه !!! لكني حاولت المقاومه لاني اشعر بالاثم والذنب من جهه _(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)انها زوجة اخي _ واشعر بالمتعه والحب والحرمان من جهة اخرى لاني انسان !!! قاومت تلك الحرب بشده وتظاهرت بالنعاس فقلت لها انا ذاهب لغرفتي لاني اشعر بالنعاس واريد ان انام . لكن جسمها الرائع الملأن وفخذاها الناعمتين السمراوتان وكلوتها الاحمر وحمالة صدرها الناعمة واثدائها العريضه الدائرية الملتهبه والمنتصبه لا تزال في مخيلتي .. وقلت افضل شيئ ان امارس الاستمناء ( العادة السرية ) حتى اتخلص من عذاب جسدها وساقيها وبطنها وكلوتها وفخذاها وطيزها الناعمة العريضه ولكنها اي هيفاء سبقتني في ان اخطو خطوه كهذه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وجاءت لغرفتي وقالت مابك ؟؟ انصرفت فجأه ( وكانها لاتدري هي ماذا فعلت بي ) !!! قلت لها اريد ان انام وانا لا انظر اليها واستلقيت على السرير لكنها جلست بقربي على حافة السرير تتظاهر بالغباء وسالتني : قل لي ما ذا بك ما ذا يضايقك؟؟ كانت تسالني السؤال وتضع يدها على شعر راسي وتمسح خدودي باصابعها الناعمة وكانني طفل صغير اخلد للنوم لكنها وضعت يدها على قلبي وقالت اوووه ما هذا ؟؟!!! ان قلبك يخفق بشده ونظرت هي الى زبري فوجدته ملتهب كالنار واقف مثل قضيب الحديد ثم نظرت الي نظرت حب وحنان مع ابتسامه هادئة وعريضه وقبلتني من خدي الايمن والايسر دون ان تصدر صوتا للقبله ثم لا ازال اتذكر كلماتها _ بحبك بحبك . وامي تغط في نوم عميـــــــق .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)…………….

.. .. لكنها امالت صدرها المملوء باثدائها الكبيرة العريضه ووضعت وجهها على صدري والقت خدها الايمن على صدري العاري وهي تقول : انا احبك جدا واشعر بانك اخي الصغير !!!!!!! لكنني حاولت ان اكون مقاوما بطلا لكن اين المقاومة في وضع كهذا ؟!! ان اثدائها على صدري العاري واحس بنعومتهما تداعبان صدري العاري وانا مستلق على ظهري وهي تقبلني وانا مستسلم لا حيلة لي من امري ولا قوة . ثم بدات قبلاتها تزداد على خدودي وشفتاي وذقني ورقبتي بهدوء ورومانسيه بالغة الحرارة والرقه وأصابعها تداعب صدري العاري وكانها تعزف على الة الاورغ الموسيقية . لم استطع المقاومة فنظرت الي عيونها السوداء العريضه اللوزيتين وصمت انا برهة ثم قامت هيفاء بالصاق شفتاها السمراوان على شفتاي العريضتين وقبلتني من شفتاي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعت اصابعها على اذني وخلف راسي تداعب شعري ثم التصقت الشفاه اكثر واكثر وبحرارة اكبر حتى انها مدت لتدخل لسانها بداخل فمي واصبحت امص لسانها وارضع منه كالارض العطشى التي لم ترتوي منذ الاف السنين . واستمرينا نمص شفاه بعضنا و امص لسانها وانا اضع يداي على ظهرها احسس ظهرها من الخلف وذراعيها الملساء والاعب باصابعي شعر ابطها الناعم وافرك صدرها وامسكت اثدائها الناعمة وكانه بالون مملوء بالحليب خفت ان اشده بقوه ان ينفجر هذا الثدي الناعم اللذيذ كانه قشطه اخاف ان افسد هذه الاثداء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، واصبحت افرك بزازها واثدائها ولا يزال لسانها في فمي ثم انتهضت هيفاء ونامت على صدري ووضعت فخذاها على فخذاي وتحرك جسمها الثقيل فوق جسمي وزبي يلامس كلوتها الاحمر من تحت الروب الابيض لكنها خلعت ثوبها الابيض بحركة سريعه وانزلت الشوورت الذي ارتديه ووجدت قضيبي منتفخا اخذا بالطول كالطاحونه التي تريد ان تهرس القمح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ونظرت هيفاء الى زبري وكانها تشاهد الزب لاول مره في حياتها وقبضت عليه باصابع يدها واصبحت تفركه وتلويه وتلحسه بلسانها وكانها تلحس  لكن بسرعة فائقه ثم اصبحت انا اصرخ من شدة الهيجان بصوت هادئ واقول لا لا لأ ارجوك انت ذبحتني يا هيفاء ثم وكانها فاقدة وعيها تمصه لزبري وتقول ما هذا انك ذبك ناعم وقاسي ونظيف وجميل سوف اكله اكل . ثم بدات بمصه ولعقه حتى ادخلته لاخر حلقها ورفعت لي رجلاي للاعلي وكانها هي الرجل وانا الفتاة !!!!!! وانزلت بشفتاها ولسانها للاسفل تلحس بيضاتي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتمصهم وتلحس حتى ما تحتهم حتى اني اتذكر يومها ان لسانها بدا يلحس خزق طيزي !!!!!!! وانا اتأوه كالمرأه التي تلد !!!! والغريب انها رفعت اقدامي على كتفها وفتحت فخذاي وقامت بلحسهما وبدات هيفاء في عض افخاذي واصبحت اتلوى وشعرت فعلا بالم جنسي وجسدي فظيع من كثرة تقبيلاتها وعضاتها على فخذاي من الاعلي والسبب اني لا احرك ساكنا هو شعوري بالذنب والاثم والخطيئه – ليس لاني لا استطيع ان انيكها ‘?ن شعور الذنب ورغبة الجنس واللذه اصبحا يتضاربان معي في نفس الوقت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ثم نظرت الى كلوتها الاحمر وهي تخلعه عن جسدها بسرعة فائقة وترميه على الارض وانا لا ازال مستلقي على ظهري ونزعت هي حمالة صدرها ورمتها وكانها ترمي عبئا ثقيلا عن جسدها . يا الهي !!!! .
كس مشعراني اسمر ناعم شفتاه عريضتان مثل عش الطيور اراه لاول مره في حياتي على الطبيعة يتحرك فوق جسمي ثم وضعت هيفاء طيزها على فخذاي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)واصبحت تفرك طيزها العريضه الناعمة للاسفل والاعلى لحين ان جلست على زبي وبيضاتي تداعب كسها الرائع بزبري وانا احرك يداي لتلامس وتعصر اثدائها الناعمة العريضه المتدلية .. كالطفل الذ يريد ان يرضع وقامت هيفاء بفتح رجلاي ومسكت زبري بيدها لتدخله في كسها لكنها في البداية جعلت زبري المنتصب يلاعب شفرات كسها وشعرتها ثم ادخلت كسها على طربوش زبري وفرشخت رجليها وفخاذها واصبحت تركب الفرس وتقفز عنه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بهدوء ولذه وانا اعصر اثدائها ثم بعد ذلك ادارت طيزها نحو شفتاي وانفي ، ووضعت خزق طيزها عند انفي وحافة كسها عند شفايفي وضغطت برجليها على راسي واذني واثدائها متدلية على بطني وشفايفها العريضه تلحس زبري وبشده وانا اخرج لساني حول خزق طيزها الحس ولا اعرف ماذا الحس وهي تحرك طيزها نحو لساني حتى دخل لساني في خزق طيزها ، والممتع انه رائحته زكيه جميله رائعة لا ادري كيف تنظف هيفاء خزق طيزها ولكن لساني بداخل خزق طيزها مستمتع ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لحين ان عادت للوراء قليلا واصبحت الحس شعرتها الرائعه وشفايف وشفرات كسها الزكي الاسمر ثم جلست على زبري وادخلته في خزق طيزها وقد كان مهيئا للنياكه بعد اللعق واللحس والمص حتى دخل منتصفة في طيزها ثم اصبحت هيفاء تقفز فوقه لغاية ان دخل كل زبري في احشاء مصارينها من الداخل وهي تتاوه وتغنج وتقول اه ه اوووووووه امممممم واووووووو ايييييي زبرك زاكي حلو لذيذ ممتع ثم لم اتمالك نفسي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)… وقذف زبري كل ما في ظهري من حليب في احشاء طيزها وهي تقول اييييي اووووه اممممم رائع رائع رائع وبعدها بخمس دقائق اخذت كلوتها وصدريتها وروبها وذهبت ولم ارها لغاية الصباح الى ان رأيتها في الصباح حوالي الساعة العاشرة صباحا من اليوم التالي . ثم قلت لها هل تريدي سيجارة ؟ قالت وتتظاهر بالعفه : شو بايخ انت !!!!!

! ودارت وجهها عني ولم تحادثني طول اليوم ، وجاء المساء وذهبت هيفاء للنوم وانا صاح انتظر شيئا ما لكن لم احصل على اي شي منذ ان كان عمري سبعة عشر عاما ولغاية هذه اللحظه منها !!!! لكني افسر ذلك بانها ندمت وتابت . ام انها تخاف الفضيحه . ام ماذا ؟؟؟؟(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لماذا فعلت هكذا لماذا فعلت كل هذا هيفاء ؟؟ بعد ممارسة عنيفة للجنس معي وتتظاهر بانها حتى لاتعرفني وانا شقيق زوجها ؟ انها لاتتحدث معي حتى بحرف واحد !!!! كانني كنت في حلم كانني ارى انسانه مختلفة تماما . كأنني انا الذي اغويتها واستدرجتها !!! تغطي شعرها وجسدها وتتظاهر بالخوف والفضيله !!! عجبا لماذا ؟؟؟ الامر الذي جعلني اسافر لاكمال دراستي ولم اعد الى وطني لغاية كتابة هذه السطور ……. لكن …. هل هي العفه ام الندم ام التوبه ؟ ومن هو المخطئ ؟؟؟ انا ام هي ؟ ولغاية الان هي تكرهني ولاتطيقني ولغاية الان لا اعرف ان افسر ما حصل معي !!!