قصص نيك سكس محارم انا وابني النسوانجي

Share
Copy the link

قصص نيك سكس محارم الام وابنها تلبي رغباتها مع ابنها مثل ما يفعل زوجها ينيك نسوان العائلة بالكامل الام تتعامل كما تعامل تمارس السكس المحارم مع ابنها الساخن نسوانجي يمتع امة ذات الجسم الجميل والبزاز الكبيرة ابنها ينيكها بوضعيات قوية قصص نيك سكس الام وابنها احلي قصص سكس امة تمسك زبة تمص فية وتدخلة في كسها تتنطط علي بتاع ابنها وتجيبهم اكتر من مرة وابنها يسخن جدا يركب امة علي السرير ويهري كسها نيك بوضعيات قوية قصص محارم ساخنة.

انا وابني واحلي نيك يوم كامل ابني في حضني ينيكني بوضعيات ساخنة قصص سكس محارم ساخنة مكتوبة بشكل مثير الام الشرموطة ابنها ينيكها بوضعيات ساخنة.

 

الصور القصة في الأسفل.

 

قصص سكس امهات
قصص سكس امهات
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس
قصص سكس
قصص نيك امهات
قصص نيك امهات
قصص نيك سكس
قصص نيك سكس
قصص نيك
قصص نيك

 

القصة .

أنا و ابني … والبادي أظلم
ليست الأمور كما نتمناها ولا كما نتصورها ولا حتى كنفسها بالنسبة لشخص يقف
هناك بعيدا عنها….
يصفها و يحللها و يحرمها كما تريه أعينه الواهمة…. غالبا….)
مقدمة لا بد منها
و إليكم القصة كما حدثت :
هيام … هذا اسمي و لكم ان تتخيلوني…..
في الثالثة و الاربعين من العمر متزوجة ( كما لا تعلمون ) و لدي ولدان ”
سامر ” و ” سمر ”
سمر متزوجة و تعيش مع زوجها في دبي حيث يعمل في إحدى شركات التصدير
هو و زوجي (أبو سامر) المتزوج من اماراتية يقطن معها هناك منذ سبع سنوات
أما سامر فمنذ قليل عاد من الصيدلية و في جعبته العديد من الواقي الذكري
(protex ( و كريمات لإزالة الشعر و جميع أنو اع الفوط ….
أما عن بعض التفاصيل التي تخصني فها هي كتابات سامر ( التي اكتشفتها متأخرة في
أحد أدراجه ) تخبركم …
أنا في نظر إبني..
(( …. و إذا كانت أمي ؟. وشو يعني ؟ من كسها نزلتني .. من
بزها رضعتني .. من تمها بوستني …
أنا اللي قلت لها .. تزلطي قدامي..؟
أنا اللي قلت لها .. تحمري و تبودري وتعطري بوجودي ..؟
أنا اللي .. نتفت شعر اجريها و أيديها و تحت باطها …؟
هي قصيرة و ممتلئة وبيضا متل تلوج الجبل… هي بزازها كبار
و طيزها مدورة وكسها منتفخ متل ما بحلم …
هي اللي بتتسطح و بتقرفص و بتطوبز قدامي متل أفلام ”
المنيوك عمران ”
إذا سيقانها بيض … أنا شو ذنبي ..؟
إذا ريحتها طيبة … أنا شو دخلني ..؟
إذا بزازها حليبيات … أنا شو بدو يحلب قيري غير بزازها و
ريحتها و سيقانها …؟
إذا أنا صار عمري بالعشرين سنة و زبي صار بالعشين سانتي
.. كيف ما بدي جيب ضهري على صورها ؟ ………))
حدث في تاريخه..
ها هو العرصة سامر يدخل غرفة نومي أو بالأحرى غرفة نومنا يشلح بنطلونه ….
” يلا ماما … ليش بعدك لابسة ..؟ ما قلت لك : رفقاتي جايين يزوروني بعد
ساعتين ..يلا حتى نخلص بكير ”
” مية مرة قلت لك ناديني ” هيام ” لا تقول ” ماما ”
” أنت لولا تكوني ماما ما كنت أناديلك بالمرة .. يلا ارفعي ايديكي ..”
يرفع بيديه الروب الذي يداري ثيابي الداخلية والتي بدأ أيضا يعريني
منها… ..الشلحة السوداء والستيانة والكيلوت الأحمرين ثم يرميهم أرضا
و ينتشل سريعا الفوطة التي تتكالب عليها شفرتي كسي وفلقتي طيزي
ويأخذ من مسامات الفوطة في طريقنا الى الحمام أنفاسا عميقة…
” ماما ! ليش بخشك ما معطرها كتير ؟ ”
” لسه قبل ما تروح عالصيدلية لبستني ياها .. نسيت.؟ ”
عادات سيئة لابن سيء..
لقد اعتاد و اعتدت معه أن يلبسني باستمرار فوطة تزوده برائحة كسي أو
بالأصح رائحة كس أمه و طيزها أين ما ذهب
يجلسني بيديه المشتعلتان اشتهاءا الى كسي على كرسي الحمام الإفرنجي و
يبدأ يدهن ساقاي وأفخاذي بكريمات إزالة الشعر
” هادي المرة طولتيهن كتير ”
” مو هيك بدك سيادتك ..؟ ”
يجذب قدمي الى فرجه و يحك زبره المنتصب …. منذ أشهر بأصابع قدمي
فإذا بزبره لح يدوب من الحماوة
ثم رفعها الى مستوى وجهه و أخذ يمصمص أصابعي متمتما
” لك يا ماما انت .. اذا في وحدة أحلى منك و أنت حالقة شعر جسمك .. فهي أنت
لما تطوليه إلي ”
اقتربت منه ألتقط القبلات الحارة عن فمه بينما يصير وقت إزالة الكريم
و بدأ يدغدغ لساني و لثتي بلسانه المبري مثل زبه تماما
وانتفضت بين أصابعه القارصة حلماتي المخلوقة كي ترضعه اللبن بلا فطام
.. وزادت يديه الصلبتين وتيرة مداعبة أثدائي حتى
صارا كالراحة الدرعاوية وبلل ماء كسي فخذي اللذان كاد يجف عليهما
الكريم وبلا رغبة في إيقافه أوقفته
” ..ب…بس..بس امسح الكريم قبل ما ينشف ”
” أمرك ..و أمر اللي بين اجريكي اللي عم ينقط عسل حواليكي ”
يضاحكني ويمسح الكريم المختلط بشعر رجلاي بيده و يلملم بيده الأخرى
دموع كسي الهاميات و يتذوقها كعادته
ثم يديرني ماسحا الطرف الخلفي لرجلاي و أهم لأقف متوجهة الى البانيو
أغسل مابقي علي من شعر فيفاجئني
ويحملني كعصفور بين يديه ماصا حلمة بزي و يضعني في مياه البانيو
الساخنة و التي أعدها لي ..لم يتوقف المني
عن التدفق من أحضان كسي … (سامر لا يثير شهوتي فقط وانما يتلاعب
بأوتار قلبي )
هل هو عطف الأمومة المنتهكة القدسية وحناني اليها ….؟ أم هي حلاوة
الجنس المحرم ؟؟؟!!!!
يلازمني هذا الشعور بل ربما هذا الهرمون كلما لامسني سامر و ذلك منذ أن
مارست عادتي السرية على وقع خطى
كتاباته الرديئة الخط الهاربة من أوراقه الخبيئة إلى مجرى السمع و مجرى
الجنس فيّ
أنا في نظر ابني..
(( …. ما عم يأديني سماع صريخ فضلاتها بس تطلع من دبرها
بالتواليت
و لا الدخول بعدها على التواليت و شم ريحتها و لا حتى سرقة
فوطها المعبئة بدموع كسها و شرجها
تلات سنين صار لي وراها وراها بس تروح تنام .. عيوني على
خرم الباب أراقبها كيف بتشلح كيلوتها
وبتضل بالروب تفرك وجه كسها بقماشه … يا ريتني روب
الماما … تلات سنين أفيق قبلها أشوف
شو شلحت بالليل من الشوب ..تتذكر يا بو سمرة يوم استعارت
الماما حزامك
والصبح لاقيتها معلم آثاره على فخادها و قحف طيزها
وعشعوشها .. آآآه من عش الماما شو عم يعمل فيك يا بو سمرة
..لح أدمن ريحة فوطه و مناظر كلاسينه و شوفاته بالمنام
صار لي تلات سنين جيب ضهري على صورتها لما دخلت عالنصت
بيتنا و شفتهن شالحين
هي و خالتي متل ما جابتهن ستي ..و خالتي عم تنتف بالسكر
تحت باط الماما
.. مع إنو خالتي أحلى من الماما و أصغر و أكسس منها بس ما
تطلعت إلا عالماما
و لا جبت ضهري إلا عا صورة عشعوشها المنتوف من السرة
للمسرة ……… ))
ما بين كتاباته الرديئة الخط و مروره الآن بباطن كفه على سائر مسامات
أرجلي لم يتوقف الأدرنالين عن بث مؤشرات
الذعر و الإضطراب إلى شفرات كسي المصفقة و إلى أعمق ما في مهبلي
النازف حبا و حنانا
يفاجئني مرة تانية ويحملني ليعيدني الى الكرسي الإفرنجي بعد ان انهى
تنظيف أرجلي
” بيكفي اليوم بكرا أنا بكمل عنك ”
” ماما قلت لك… انت متل أي وحدة حامل ما بيصير تمدي ايدك على شي أنا براسي
بخدمك”
المحرمات سابقا .. مباحات لاحقا..
يديرني جاعلا طيزي بجهته و يحني لي ظهري بلمسات اقشعر لها جسمي
ويفرك براحتيه باطن فلقات طيزي ثم يحشو بخشي بلسانه منافسا أحشائي على
فضلاتها
جاعلا كسي يتقطع انتشاءا من لسعات لسانه لكني أردت أن أترك مجالا كي
نجلس الى طاولة طعام واحدة
” لاء سامر … لاء ”
وانتصبت مطبقة فلقتي طيز على لسانه و شفتيه وهو ممسكا بحوضي بكل قوته
” ماما !!! بس مرة ..يس مرة.. ”
احتضنني من خلف يقبل عنقي و يطرق بزبره دهن طيزي المرتخي يكرر طلبه
…..
أشحت بوجهي عنه زاجرة……و قلبي يخفق طالبا منه الشروع في اغتصاب زبه
لأوتار شرجي
تمالكت نفسي و بغصة اللذة قلت
” لااااااء ..حكينا بالموضوع و انتهينا منه …. بوسة ما أكتر ”
انكسر انتصاب أيره و انسحب من خلفي ليعيدني وضعي السابق و يقول
بانكسار:
” ماشي أقيم الشعر منها .”
دهن الكريم على دائرة شرجي و انتظر صامتا ثم مسحه
قلبي على ابني و قلب ابني عالبظر
أحسست أني قسوت عليه وان بعد التسعة و تسعين لم يتبقى إلا ان أدحرج
لم يعد بوسعي التراجع … و بحر الفاحشة من ورائي و من أمامي
أعلم أن الأمر عندي .. (سلف و دين .. كما سأخبركم )
و أعلم أنه بالنسبة لسامر فهو جاد في كل مرة يقول لي أنه يضاجعني لا
لجنس بل لرغبة في امتلاكي
إنني بصعوبة أمنع عنه كماليات النيك (امتصاص بظري .. لحس تفاصيل كسي
..و حتى الوصول إلى الشرج ….)
و بصعوبة أيضا أمنع نفسي عن الانحناء على زبره و حلاقته حتى تبان
عانته البيضاء كعانة أمه
و التهام زبره المودج العروق ..يمنعني عن ذلك ما تبقى مني كأم
استدرت نحوه أداعبه أواسي نفسي و أراضي غضبه … أمسكت بيدي زبره و
تففت عليه…
” شو هالترباية الزفت !!!!!!!! ”
ابتسم و اشتد بين قدميه عودا و راح يقبل فمي يسحب لعابي من أعماق حلقي
ثم أتى بالشفرة يرسم بأنامل رسام خطا من الشعيرات فوق مسقط رأسه
وأثناء ذلك قال :
” إذا انت ماما عم تقولي : لا تمصمص كسي …. بايدك لحسو
لا تلحوس شرجي ……..لا تنيكني فيه …….
مرتي بكرة شو بدا تقول.؟ ”
بدأ ينهي حلاقته و يمسح عن بطني الشعر ومعه بدأ يتنهي صبر كل ما هو
تحت سرتي الى رطوبة شفاهه
ولسانه المبري المصقول متل زمبوري……لم يعلم ابني سامر أنني أحميه من
براثن شهوتي واني اضطره
إلى ان يعاملني كزوجة .. مضطرة .. ولم يعلم انه يريد أمه دون ذلك .. نعم
أرادني ابني شرموطة له ….تجاهلت كلامه
و رفعت له يداي ليحلق إبطاي
” لا باطاطك بدي خلي شعرهن …طويل ”
” الدنيا صيف و حراقي!!”
” لاء لاء انت ما بتعرقي كتير …بعدين بالليل ما بحسن نام اذا ما شميت
ريحتهن معبقة بأنفي”
ما كل محرمة تنتاك …. ضحية ..
و أخذني بين يديه من جديد وأوكلني إلى ماء الدوش النازل من فوقي و ماء
فرجي النازل من تحتي بسبب يديه
الماسحتان لجسمي و دفقت من ماء الشهوة الأمومية حتى وجدت نفسي … خمسة
وسبعين كيلو ..من اللحم الأبيض العاري
يتقاذفني زبره للأعلى و الأسفل .. يتهدم كل قائم فيني على صدر وحيدي
“سامر”
ليعوضني كل شعرة أزيلت من جسمي الصارخ .. ألف ألف نطفة في أعلى
منطقة من رحمي ويتركني كوم لحم فوق سريري … و قد سار بي من الحمام
إلى غرفة النوم و أنا مسجاة كالقتيلة بين يديه
أتلقى خناجره في أساس صلبي و مخرج نسلي .. و ألقي على آذانه أفعال رجاء
تجبر أي ذكر على تجويفي ..
فكيف إذا كان المرجو فلزة كبدي و شقيق روحي .. أفلا يلبي رجاء أمه….!